٢٢٦٤ - حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ثَنَا يَعْقُوبُ ابْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ سُهَيْلٍ بْنِ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ح وثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ سُهَيْلٍ ح وَثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَمْزَةَ ثَنَا الصَّنْعَانِيُّ ثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ سُهَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَكْثُرَ الْمَالُ وَيَفِيضَ حَتَّى يَخْرُجَ الرَّجُلُ بِزَكَاةِ مَالِهِ فَلا يَجِدُ أَحَدًا يقلها مِنْهُ وَحَتَّى تَعُودَ أَرْضُ الْعَرَبِ مُرُوجًا وَأَنْهَارًا
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ قُتَيْبَةَ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ
٢٢٦٥ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ ثَنَا حَرْمَلَةُ ثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ أَنَّ أَبَا يُونُسَ حَدَّثَهُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَكْثُرَ الْمَالُ فَيَفِيضَ حَتَّى يُهِمَّ رَبَّ الْمَالِ مَنْ يَقْبِضُ صَدَقَتَهُ قَالَ وَيُدْعَى إِلَيْهِ الرَّجُلُ فَيَقُولُ لَا إِرْبَ لِي بِهِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي الطَّاهِرِ عَنِ ابْنِ وَهْبٍ
لَا إِرْبَ لَا حَاجَةَ لِي بِهِ
٢٢٦٦ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى ثَنَا وَاصِلٌ ح وَثَنَا مُحَمَّدُ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا وَاصِلُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى ح وَثَنَا أَبُو عَمْرِو بن حمدَان ثَنَا الْحسن ابْن سُفْيَانَ ثَنَا أَبُو مُوسَى إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْهَرَوِيُّ قَالا ثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَقِيءُ الأَرْضُ أَفْلاذَ كَبِدِهَا أَمْثَالَ الْأُسْطُوَانِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ فَيَجِيءُ السَّارِقُ فَيَقُولُ فِي هَذَا قطعت وَيَجِيءُ الْقَاتِلُ فَيَقُولُ فِي هَذَا قَطَعْتُ رَحِمِي وَيَدَعُونَهُ فَلا يَأْخُذُونَ مِنْهُ شَيْئًا
لَفْظُهُمَا سَوَاءٌ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ وَاصِلٍ وَأَبِي كُرَيْبٍ وَأَبِي هِشَامٍ الرِّفَاعِيِّ كُلُّهُمْ عَنِ ابْنِ فُضَيْلٍ
تَقِيءُ تُلْقِي بِكُنُوزِهَا
الأَفْلاذُ الْقِطَعُ جَمْعُ فِلْذَةٍ
كَبِدُ الأَرْضِ مَعَادِنُهَا مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَغَيْرِهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute