وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ نُمَيْرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بِشْرٍ عَنْ هِشَامٍ
٢٣٠٢ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا أَبُو يَعْلَى ثَنَا مُجَاهِدُ بْنُ مُوسَى ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنْ هِشَامٍ عَنْ فَاطِمَةَ عَنْ أَسْمَاءَ مِثْلَهُ
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَرَكَةَ الْحَلَبِيُّ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ سَعِيدٍ وَهِلالٌ وَإِسْحَاقُ بْنُ خَلْدُونَ قَالُوا ثَنَا حَجَّاجِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ أَنْ عَبَّادَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ أَخْبَرَهُ عَن أَسمَاء بن أَبِي بَكْرٍ أَنَّهَا جَاءَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا نَبِيَّ اللَّهِ لَيْسَ لِي شَيْءٌ إِلَّا مَا أَدْخَلَ عَلَيَّ الزُّبَيْرُ فَهَلْ عَلَيَّ مِنْ جُنَاحٍ فِي إِزَار مصح مِمَّا يُدْخِلُ عَلَيَّ قَالَ ارْضَحِي بِمَا اسْتَطَعْتِ وَلا تُوعِي فَيُوعِيَ اللَّهُ عَلَيْكِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَاتِمٍ وَهَارُونَ الْجَمَّالِ عَنْ حَجَّاجٍ
لَا تُوعِي لَا تخطيه فِي وِعَاءٍ فَتُحْسِيهِ
٢٣٠٣ - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ خَلادٍ ثَنَا الْحر بْنُ أَبِي أُسَامَةَ ثَنَا أَبُو النَّضر هَاشم ابْن الْقَاسِم ثَنَا اللَّيْث بنت سَعْدٍ وَحَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ثَنَا اللَّيْثُ عَنْ سَعِيدٍ عَنْ أَبِيهِ أَبِي سَعِيدٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ يَا نِسَاءَ الْمُسْلِمَاتِ لَا تَحْقِرَنَّ جَارَةٌ لِجَارَتِهَا وَلَوْ فِرْسِنَ شَاةٍ
٢٣٠٤ - وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ النَّصِيبِيُّ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مِلْحَانَ ثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ ثَنَا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ مِثْلَهُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ قُتَيْبَةَ عَنِ اللَّيْثِ
وَقَالَ قُتَيْبَةُ يَا نِسَاءَ الْمُؤْمِنَاتِ
فِرْسِنُ الشَّاةِ وَالْبَعِيرِ بِمَنْزِلَةِ الْقَدَمِ مِنَ الْإِنْسَانِ
٢٣٠٥ - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ بْنُ خَلادٍ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِسْحَاقَ الْقَاضِي ثَنَا مُسَدَّدٌ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَكَرِيَّا ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بُكَيْرٍ ثَنَا عَيَّادُ بْنُ عَبَّادٍ وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالا ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ ابْن عَلِيٍّ حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ كُلُّهُمْ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ أَخْبَرَنِي خُبَيْبُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ حَفْصِ بْنِ عَاصِمٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ قَالَ سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ الْإِمَامُ الْعَادِلُ وَشَابٌّ نَشَأَ فِي عِبَادَةِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ فِي الْمَسَاجِدِ وَرَجُلانِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute