٢٣٢١ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا أَحْمَدُ ابْن سَعِيدٍ ثَنَا ابْنُ وَهْبٍ ثَنَا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ أَخْبَرَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي جَعْفَرٍ سَمِعْتُ حَمْزَةَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ يَقُولُ سَمِعْتُ ابْنَ عُمَرَ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَسْأَلُ النَّاسَ حَتَّى يَأْتِيَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَيْسَ فِي وَجْهِهِ مُزْعَةُ لَحْمٍ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي الطَّاهِرِ
٢٣٢٢ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ أَنْبَأَ أَبُو يَعْلَى ثَنَا أَبُو بَكْرٍ وَابْنُ نُمَيْرٍ قَالا ثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ عَنْ عُمَارَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ عَنْ أَبِي زُرْعَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ سَأَلَ النَّاسَ أَمْوَالَهُمْ تَكَثُّرًا فَإِنَّمَا يَسْأَلُ جَمْرًا فَلْيَسْتَقِلَّ مِنْهُ أَوْ لِيَسْتَكْثِرْ
لَفْظُ أَبِي مُحَمَّدٍ رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي كُرَيْبٍ وَوَاصِلٍ عَنِ ابْنِ فُضَيْلٍ
٢٣٢٣ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى ثَنَا هَنَّادُ بْنُ السَّرِيِّ ثَنَا أَبُو الأَحْوَصِ عَنْ بَيَانٍ عَنْ قَيْسٍ قَالَ قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ صَحِبْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سِتَّ سَنَوَاتٍ أَعْقِلُ مَا كُنْتُ أَسْمَعُ مِنْهُ وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ لَأَنْ يَغْتَدِيَ أَحَدُكُمْ فَيَأْتِيَ بِحَطَبٍ عَلَى ظَهْرِهِ فَيَتَصَدَّقَ بِهِ وَيَسْتَغْنِيَ عَنِ النَّاسِ خَيْرٌ مِنْ أَنْ يَأْتِيَ رَجُلا يَسْأَلُهُ أَعْطَاهُ أَوْ مَنَعَهُ ذَلِكَ إِنَّ الْيَدَ الْعُلْيَا أَفْضَلُ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ هَنَّادٍ
٢٣٢٤ - حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا جَرِيرٌ عَنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ ح وَحدثنَا مُسلم بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ ثَنَا مُسلم الدَّهَّانُ ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ خَيْرَوَيْهِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ ثَنَا أَبُو مَالِكٍ عَمْرُو بْنُ هَاشِمٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَأَنْ يَعْمِدَ أَحَدُكُمْ فَيَحْتَطِبَ عَلَى ظَهْرِهِ فَيَبِيعَهُ فَيَسْتَغْنِيَ خَيْرٌ مِنْ أَنْ يَأْتِيَ رَجُلا يَسْأَلُهُ يَمْنَعُهُ أَوْ يُؤْتِيهِ ذَلِكَ إِنَّ الْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَاتِمٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute