١٦٠ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ الْحَرْبِيُّ ثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ ثَنَا وُهَيْبٌ عَنْ أَيُّوبَ وَقَالَ إِبْرَاهِيمُ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي سَمِينَةَ ثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ أَبِي قِلابَةَ عَنْ أَنَسٍ مِثْلَهُ إِلا أَنَّ وُهَيْبًا لَمْ يَرْفَعْهُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَرَ وَإِسْحَاقُ وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ عَنِ الثَّقَفِيِّ عَنْ أَيُّوبَ
يُقْذَفُ يُطْرَحُ فِيهِ
أَنْقَذَهُ يَعْنِي خَلَّصَهُ وَنَجَّاهُ
١٦١ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ثَنَا يُونسُ بْنُ حَبِيبٍ ثَنَا أَبُو دَاوُدَ ثَنَا شُعْبَةُ أَخْبَرَنِي قَتَادَةُ سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يُحَدِّثُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ بِهِنَّ حَلاوَةَ الإِيمَانِ مَنْ يَكُنِ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهَما وَأَنْ يُقْذَفَ الرَّجُلُ فِي النَّارِ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ أَنْ يَرْجِعَ فِي الْكُفْرِ بَعْدَ أَنْ أَنْقَذَهُ اللَّهُ مِنْهُ وَأَنْ يُحِبَّ الرَّجُلُ الْعَبْدَ لَا يُحِبُّهُ إِلا لِلَّهِ أَوْ قَالَ فِي اللَّهِ) صَحِيح شَكَّ أَبُو دَاوُدَ
١٦٢ - حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيِّ بْنُ الصَّوَّافِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ وَحَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا غُنْدَرٌ ثَنَا شُعْبَة سَمِعت قت ادة يُحَدِّثُ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ طَعْمَ الإِيمَانِ)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنِ ابْنِ الْمُثَنَّى وَبُنْدَارٍ عَنْ غُنْدَرٍ
١٦٣ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الأَنْبَارِيُّ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ الْحَرْبِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَائِشَةَ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ ح وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالا ثَنَا أَبُو يَعْلَى ثَنَا عَبْدُ الأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ) فَذَكَرَ نَحْوَهُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ مَنْصُورٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute