لَفْظُهُمْ سَوَاءٌ رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ قُتَيْبَةَ عَنِ اللَّيْثِ وَهَذَا لَفْظُهُ
٢٣٥٥ - حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا حَاتِمُ ابْن وَرْدَانَ ثَنَا أَيُّوبُ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا عَبْدَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا صَالِحُ بْنُ حَاتِمٍ ثَنَا أَبِي ح قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ وَثنا أَحْمَدُ بْنُ مُكْرَمٍ الْبِرْتِيُّ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيُّ ثَنَا حَاتِمٌ ثَنَا أَيُّوبَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا أَبُو الْخَطَّابِ زِيَادُ بْنُ يَحْيَى ثَنَا حَاتِمُ بْنُ وَرْدَانَ ثَنَا أَيُّوبُ السَّخْتِيَانِيُّ عَنْ عَبْدَ اللَّهَ بْنَ أَبِي مُلَيْكَةَ عَنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ قَالَ قَدِمَتْ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَقْبِيَةٌ فَقَسَّمَهَا بَيْنَ أَصْحَابِهِ فَقَالَ أَبُو مَخْرَمَةَ انْطَلِقْ بِنَا إِلَيْهِ لَعَلَّهُ أَنْ يُعْطِينِي مِنْهَا شَيْئًا فَجَاءَ إِلَى الْبَابِ فَقَالَ هَا هُنَا هُوَ فَسَمِعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَوْلَهُ فَخَرَجَ مَعَهُ قَبَاءٌ فَكَأَنِّي أنظر إِلَيْهِ يرى مَحَاسِنَ الْقَبَاءِ وَيَقُولُ خَبَأْتُ هَذَا لَكَ خَبَأْتُ هَذَا لَكَ
لَفْظُ عبد ان رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي الْخَطَّابِ زِيَادِ بْنِ يَحْيَى عَنْ حَاتِمٍ وَقَالَ عَسَى أَنْ يُعْطِينَا مِنْهَا شَيْئًا وَقَالَ فَتَكَلَّمَ فَعَرَفَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَوْتَهُ
٢٣٥٦ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ وَمُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالا ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا أَبُو خَيَثْمَةَ ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا ابْنُ أَخِي ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عَمِّهِ أَخْبَرَنِي عَامِرُ بْنُ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْطَى رَهْطًا وَسَعْدٌ فِيهِمْ قَالَ سَعْدٌ فَتَرَكَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْهُمْ مَنْ لَمْ يُعْطِهِ وَهُوَ أَعْجَبُهُمْ إِلَيَّ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا لَكَ عَنْ فُلانٍ فَوَاللَّهِ إِنِّي لأَرَاهُ مُؤْمِنًا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْ مُسْلِمًا قَالَ فَسَكَتَ قَلِيلا ثُمَّ غَلَبَنِي مَا أَعْلَمُ مِنْهُ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَالَكَ عَنْ فُلانٍ فَوَاللَّهِ إِنِّي لأَرَاهُ مُؤْمِنًا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ أَوْ مُسْلِمًا قَالَ فَسَكَتَ قَلِيلا ثُمَّ غَلَبَنِي مَا عَلِمْتُ مِنْهُ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَالَكَ عَنْ فُلانٍ فَوَاللَّهِ إِنِّي لأَرَاهُ مُؤْمِنًا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْ مُسْلِمًا إِنِّي لَأُعْطِي الرَّجُلَ وَغَيْرُهُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْهُ خِشْيَةَ أَنْ يُكَبَّ فِي النَّارِ عَلَى وَجْهِهِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي خَيْثَمَةَ عَنْ يَعْقُوبَ
٢٣٥٧ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ثَنَا الْحُمَيْدِيُّ ثَنَا سُفْيَانُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute