للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

الْكتاب جعله فِي مقالتين فِي رحلته الأولى إِلَى رُومِية لبوثيوس وغرضه فيهمَا أَن يبين من أَي الْآلَات يكون التنفس عفوا وَمن أَيهَا يكون باستكراه

كتاب فِي الصَّوْت هَذَا الْكتاب جعله فِي أَربع مقالات بعد الْكتاب الَّذِي ذكرته قبله غَرَضه فِيهِ أَن يبين كَيفَ يكون الصَّوْت وَأي شَيْء هُوَ وَمَا مادته وَبِأَيِّ الْآلَات يحدث وَأي الْأَعْضَاء تعين على حُدُوثه وَكَيف تخْتَلف الْأَصْوَات

كتاب فِي حَرَكَة العضل مقالتان وغرضه فِيهِ أَن يبين مَا حَرَكَة العضل وَكَيف هِيَ وَكَيف تكون هَذِه الحركات الْمُخْتَلفَة من العضل وَإِنَّمَا حركته حَرَكَة وَاحِدَة

ويبحث أَيْضا فِيهِ عَن النَّفس هَل هُوَ من الحركات الإرادية أم من الحركات الطبيعية ويفحص فِيهِ عَن أَشْيَاء كَثِيرَة لَطِيفَة من هَذَا الْفَنّ

مقَالَة فِي مناقضة الْخَطَأ الَّذِي اعْتقد فِي تَمْيِيز الْبَوْل من الدَّم مقَالَة فِي الْحَاجة إِلَى النبض

مقَالَة فِي الْحَاجة إِلَى التنفس

مقَالَة فِي الْعُرُوق الضوارب هَل يجْرِي فِيهَا الدَّم بالطبع أم لَا

كتاب فِي قوى الْأَدْوِيَة المسهلة مقَالَة وَاحِدَة

يبين فِيهَا أَن إسهال الْأَدْوِيَة وَمَا يسهل لَيْسَ هُوَ بِأَن كل وَاحِد من الْأَدْوِيَة يحِيل مَا يصادفه فِي الْبدن إِلَى طَبِيعَته ثمَّ ينْدَفع ذَلِك فَيخرج لَكِن كل وَاحِد مِنْهَا يجتذب خلطا مُوَافقا مشاكلا لَهُ

كتاب فِي الْعَادَات مقَالَة وَاحِدَة

وغرضه فِيهِ أَن يبين أَن الْعَادة أحد الْأَعْرَاض الَّتِي يَنْبَغِي أَن ينظر فِيهَا وَيُوجد مُتَّصِلا بِهَذَا الْكتاب ومتحدا مَعَه تَفْسِير مَا أَتَى بِهِ جالينوس فِيهَا من الشَّهَادَات من قَول فلاطن بشرح أيروقليس لَهُ وَتَفْسِير مَا أَتَى بِهِ من قَول أبقراط بشرح جالينوس لَهُ

كتاب فِي آراء أبقراط وفلاطن عشر مقالات

وغرضه فِيهِ أَن يبين أَن أفلاطن فِي أَكثر أقاويله

مُوَافق لبقراط من قبل أَنه عَنهُ أَخذهَا

وَأَن أرسطوطاليس فِيمَا خالفهما فِيهِ قد أَخطَأ

وَيبين فِيهِ جَمِيع مَا يحْتَاج إِلَيْهِ من أَمر قُوَّة النَّفس الْمُدبرَة الَّتِي بهَا تكون الفكرة والتوهم وَالذكر وَمن أَمر الْأُصُول الثَّلَاثَة الَّتِي مِنْهَا تنبعث القوى الَّتِي بهَا يكون تَدْبِير الْبدن

وَغير ذَلِك من فنون شَتَّى

كتاب فِي الْحَرَكَة المعتاصة مقَالَة وَاحِدَة

وغرضه فِيهَا أَن يبين أَمر حركات كَانَ قد جهلها هُوَ وَمن كَانَ قبله ثمَّ علمهَا بعد

كتاب فِي آلَة الشم مقَالَة وَاحِدَة

كتاب مَنَافِع الْأَعْضَاء سبع عشرَة مقَالَة بَين فِي الْمقَالة الأولى وَالثَّانيَِة مِنْهُ حِكْمَة الْبَارِي تبَارك وَتَعَالَى فِي إتقان خلقَة الْيَد وَبَين فِي القَوْل الثَّالِث حكمته فِي إتقان الرجل

وَفِي الرَّابِع وَالْخَامِس

<<  <   >  >>