للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

مقَالَة فِي الأورام ووسمها جالينوس أَصْنَاف الغلظ الْخَارِج عَن الطبيعة

وَوصف فِي هَذِه الْمقَالة جَمِيع أَصْنَاف الأورام ودلائلها

مقَالَة فِي الْأَسْبَاب الْبَادِيَة وَهِي الأورام الَّتِي تحدث من خَارج الْبدن يبين فِي هَذِه الْمقَالة أَن للأسباب الْبَادِيَة عملا فِي الْبدن وَنقص قَول من دفع عَملهَا

مقَالَة فِي الْأَسْبَاب الْمُتَّصِلَة بالأمراض ذكر فِيهَا الْأَسْبَاب الْمُتَّصِلَة بِالْمرضِ الفاعلة لَهُ

مقَالَة فِي الرعشة والنافض والاختلاج والتشنج

مقَالَة فِي أَجزَاء الطِّبّ يقسم فِيهَا الطِّبّ على طرق شَتَّى من الْقسم والتقسيم

كتاب الْمَنِيّ مقالتان

وغرضه فِيهِ أَن يبين أَن الشَّيْء الَّذِي يتَوَلَّد مِنْهُ جَمِيع أَعْضَاء الْبدن لَيْسَ هُوَ الدَّم كَمَا ظن أرسطوطاليس لَكِن تولد جَمِيع الْأَعْضَاء الْأَصْلِيَّة إِنَّمَا هُوَ من الْمَنِيّ وَهِي الْأَعْضَاء الْبيض

وَإِن الَّذِي يتَوَلَّد من دم الطمث إِنَّمَا هُوَ اللَّحْم الْأَحْمَر وَحده

مقَالَة فِي تولد الْجَنِين الْمَوْلُود لسبعة أشهر

مقَالَة فِي الْمرة السَّوْدَاء يصف فِيهَا أَصْنَاف السَّوْدَاء ودلائلها

كتاب أدوار الحميات وتراكيبها

مقَالَة وَاحِدَة يُنَاقض فِيهَا قوما ادعوا الْبَاطِل من أَمر أدوار الحميات وتراكيبها وعنوان هَذَا الْكتاب عِنْد جالينوس مناقضة من تكلم فِي الرسوم

قَالَ حنين وَقد تُوجد مقَالَة أُخْرَى نسبت إِلَى جالينوس فِي هَذَا الْبَاب وَلَيْسَت لَهُ

اخْتِصَار كِتَابه الْمَعْرُوف بالنبض الْكَبِير مقَالَة وَاحِدَة ذكر جالينوس أَنه كمل فِيهَا النبض

قَالَ حنين وَأما أَنا فقد رَأَيْت باليونانية مقَالَة ينحى بهَا هَذَا النَّحْو وَلست أصدق أَن جالينوس الْوَاضِع لتِلْك الْمقَالة لِأَنَّهَا لَا تحيط بِكُل مَا يحْتَاج إِلَيْهِ من أَمر النبض وَلَيْسَت بحسنة التَّأْلِيف أَيْضا

وَقد يجوز أَن يكون جالينوس قد وعد أَن يضع تِلْكَ الْمقَالة فَلم يتهيأ لَهُ وَضعهَا

فَلَمَّا وجده بعض الْكَذَّابين قد وعد وَلم يَفِ تحرص وضع الْمقَالة وَأثبت ذكرهَا فِي الفهرست كَيْمَا يصدق فِيهَا

وَيجوز أَن يكون جالينوس أَيْضا قد وضع مقَالَة فِي ذَلِك غير تِلْكَ وَقد درست كَمَا درس كثير من كتبه وافتعلت هَذِه الْمقَالة عوضهَا ومكانها

كتاب فِي النبض يُنَاقض فِيهِ أرخيجانس قَالَ جالينوس إِنَّه جعله فِي ثَمَان مقالات

كتاب فِي رداءة التنفس هَذَا الْكتاب جعله فِي ثَلَاث مقالات وغرضه فِيهِ أَن يصف أَصْنَاف النَّفس الرَّدِيء وأسبابه وَمَا يدل عَلَيْهِ وَهُوَ يذكر فِي الْمقَالة الأولى مِنْهُ أَصْنَاف التنفس وأسبابه

<<  <   >  >>