للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أي ليست ثم، ولكن هذا من أوقاتها.وقالت أخت طرفة بن العبد:

عددنا له ستاٌ وعشرين حجة ... فلما توفاها استوى سيداٌ ضخما

فجعنا به لما رجونا إيابه ... على خير حال لا وليداٌ ولا قمحا

الوليد: ما ذكرنا، والقحم: الرجل المتناهي سناٌ ويقال ذلك في البعير قحم وقحر ومقلحم، ويقال للبعير خاصةٌ: قحارية، في وزن١ قراسية، وأنشد الأصمعي:

رأين قحماٌ شاب واقلحما ... طال عليه الدهر فاسلهما

المسلهم: الضامر.


١ ر: "بوزن".

<<  <  ج: ص:  >  >>