وأخرجه أحمد ١/ ٢٢١، والبخاري في التفسير (٤٧١٦) باب: {وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً} من طريق سفيان، عن عمرو، بالإسناد السابق. ولفظه: عن ابن عباس -رضي الله عنهما- {وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ} قال: "هي رؤيا عين أريها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ليلَةً أسري به" وهذا لفظ البخاري. وعند أحمد فقط "رآها" بدل "أريها". (١) في الأوسط -مجمع البحرين ص (١٠) - من طريق محمد بن عبد الله الحضرمي، حدثنا جمهور بن منصور، حدثنا إسماعيل بن مجالد، عن مجالد، عن الشعبي: أن عبد الله بن عباس كان يقول: ... وهذا إسناد ضعيف لضعف مجالد بن سعيد. وقال الطبراني: "لم يروه عن مجالد إلا ابنه إسماعيل". (٢) تحرفت في الأصول جميعها إلى "جهور". (٣) ساقطة من (ظ، ش)، وهي في (م) ولكن ضرب عليها. (٤) ما بين حاصرتين مستدرك من (ظ، م، ش)، وهو أيضاً على هامش (مص) وكتب إلى جانبه "صح". وانظر ثقات ابن حبان ٨/ ١٦٧.