(٢) في (ع)، (ك): «مشترطة». (٣) قال ابن محرز في «تبصرته»: قال أبو بكر الأبهري في صفة من تقبل شهادته: هو المجتنب الكبائر المتوقي لأكثر الصغائر إذا كان ذا مروءة وتمييز متيقظًا متوسط الحال بين البغض والمحبة. «مواهب الجليل» (٦/ ١٥١)، وينظر: «المعونة على مذهب عالم المدينة» (ص: ١٥٢٨)، «التوضيح في شرح مختصر ابن الحاجب» (٧/ ٤٦٠)، «المختصر الفقهي» لابن عرفة (٩/ ٢٤٥). (٤) ينظر: «الحاوي الكبير» (١٧/ ١٥٠ - ١٥١)، و «بحر المذهب» للروياني (١٤/ ٢٧٥)، و«العزيز شرح الوجيز» (١٣/ ٩)، و «منهاج الطالبين» (ص: ٣٤٥). (٥) محمد بن الوليد بن محمد بن خلف بن سليمان بن أيوب، أبو بكر الفهريُّ الطرطوشيُّ الأندلسيُّ الفقيه المالكيُّ، فقيه حافظ إمام محدث ثقة زاهد فاضل عالم عامل، رحل إلى العراق وقد تفقه بالأندلس وصحب أبا الوليد الباجي مدة، (ت: ٥٢٠ هـ). «بغية الملتمس» (ص: ١٣٥)، و «الديباج المذهب» (٢/ ٢٤٤)، و «تاريخ الإسلام» (١١/ ٣٢٥).