للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

النص في طبعتنا الطبعة المغربية
فتعدَّتْ تُهمتُنا فتعلقتْ تُهمتُنا
وأصلُهُ مبايَعَةُ الأُمراءِ ومنه مبايَعَةُ الأُمراء
يدَهُ إلى صاحِبِهِ بشَيئِه يدَهُ إلى صاحِبِهِ بشَيئ
وهي المِّدَّة التي تجتمع وهي المادَّة التي تجتمع
والأصلُ أنْ يكونِ هُنا والأصح أنْ يكونِ هُنا
مُخُّ السُّلامَى ومُخُّ العَينِ مُخُّ السُّلامَى ومُخّ للعَين
أخبثَ غثاثةً مِنَ الأنعامِ أخبثَ غثاثةً في الأنعام
ورفعُهُما، وخفضُهُما ورفعُهُا، وخفضُهُا
وأعْرَبُها عِندي وإعْرَابُها عِندي
لَا هُوَ سَهْلٌ، (أوْ لَا) لَا هُوَ سَهْلٌ، أولا
فيكونُ: «سهلٍ» خفضًا فيكونُ: «سهلٍ» خفضٌ
فيُتحمَّلُ في طلبِهِ واقتفائهِ فيُتحمَّلُ في طلبِهِ وإنقائه
ولم تهتِكْ حجابَ الصِّدقِ ولم تهتِكْ حجابَ الصّون
خِدَبٌّ يَضِيقَ السَّرْجُ عنهُ كَأَنَّمَا خدف يَضِيقَ السَّرْجُ عنهُ كَأَنَّمَا يَمُدَّ رِكَابَيْهِ مِنَ الطُّولِ مَاتِحُ يَمُدَّ رِكَابَيْهِ مِنَ الطُّولِ مَانحُ
قال أبُو بكرِ ابن الأنبارِيِّ: أرادتْ: أنَّ زوجِي قال أبُو بكرِ الأنبارِيِّ: أرادتْ: أنَّ زوجِي
وَأَطْرَافُ الرِّمَاحِ دَوَانِ وَأَطْرَافُ الرِّمَاحِ دَوَائر
أو لِمُناسبَةِ قولِها: أسِدَ في السَّجعِ أو لِمُناسبَةِ قولِها: في السَّجع
وخَجِل ووَجِل وعَمِر وخَجِل ووَجِل وعَم
فعرفتْ أنَّه نزِهُ الهمَّةِ فعرفتْ أنَّه نزِيه الهمَّة
حدَّثنا الهيثمُ بنُ كُلَيبٍ حدَّثنا الهيثمُ بنُ كلَاب

<<  <   >  >>