(٢) «الجمهرة» (١/ ٣٦٢).(٣) كذا (ب)، وفي جميع النسخ: «ورأد، وأرواد»، والصواب ما أثبته، والرّأد: الشَّابَّةُ الْحَسَنَةُ السَّرِيعَةُ الشَّبَابِ مَعَ حُسْنِ غِذَاءٍ، وَالْجَمْعُ أَرآد. ينظر: «الكتاب» لسيبويه (٣/ ٥٦٨)، و «شرح الكتاب» للسيرافي (٤/ ٣٠٣)، لسان العرب (رأد) (٦/ ٥٨).(٤) عجز لبيتٍ من المتقارب، وهو للأعشى، وتمامه:وجدت إذا اصطلحوا خيرهم ** وزندك أثقب أزنادها«ديوان الأعشى» (ص: ٤٨).(٥) «الكتاب» (٣/ ٥٦٨).(٦) عجز لبيتٍ من الطويل، وهو للأعشى، وتمامه:إذا رَوَّحَ الرَّاعِي اللِّقَاحَ مُغرِّبًا ** وأَمْسَتْ على آنافِها غَبَراتُهاوقد روي في «ديوان الأعشى» (ص: ٣٦)، و «الكتاب» (٣/ ٥٦٨)، و «شرح الكتاب» للسيرافي (٤/ ٣٠٤): «عبراتها»، بالعين المهملة، وكذا هي في النسخة (ب)، وفي «المحكم» (١٠/ ٤٨٢)، و «تاج العروس» (٢٣/ ٣٩)، بالغين المعجمة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute