وأحمد بن داود الحراني، قال الدارقطني: متروك كذاب. وقال ابن حبان: كان بالفسطاط يضع الحديث لا يحل ذكره في الكتب إلا على سبيل الإبانة لأمره ليتنكب حديثه. اهـ. ينظر: «المجروحين» (١/ ١٤٦)، و «الضعفاء والمتروكون» للدارقطني (٥١)، و «الضعفاء والمتروكون» لابن الجوزي (١/ ٧٠)، و «ميزان الاعتدال» (٣٧٠). (٢) ما بين المعقوفين ليس في (ت)، وهو في باقي النسخ، وهو الموافق لمصدر التخريج. (٣) يعني عن عيسى بن يونس، ينظر: «غريب الحديث» (٢/ ١٦٣). (٤) أخرجه الدارقطني في «الثاني من الأفراد» (٢٤)، ومن طريقه ابن عساكر في «تاريخ دمشق» وسبق الكلام عليه (ص ٦٢). (٥) أخرجه البخاري (٥١٨٩)، ومسلم (٢٤٤٨)، والترمذي في «الشمائل» (٢٥٣)، والنسائي في «الكبرى» (٩٠٨٩)، وأبو عوانة- كما في «إتحاف المهرة» (٢٢٠٠٥) - والسراج (١٢٥)، والبغوي في «شرح السنة» (٢٣٤٠)، وابن عساكر في «تاريخ دمشق» (٤٨/ ٢٧)، والرافعي في «التدوين» (١/ ٣٥١). (٦) أخرجه مسلم (٢٤٤٨)، وأبو يعلى (٤٧٠١) - ومن طريقه ابن عساكر في «تاريخ دمشق» (٣١/ ٩ - ١١)، وفي «فضل أم المؤمنين عائشة» (١)، وابن حجر في «تغليق التعليق» (٤/ ٤٢٧) -.