٣١ - الولاء للمؤمنين، والبراء من الكفار والمنافقين: من اتخاذهم أولياء، أو الاستنصار بهم على الأعداء.
٣٢ - دية قتل الخطأ على العاقلة، وخطأ الإمام أو نائبه يضمنه بيت المال.
٣٣ - الدية مخففة ومغلظة، فالمخففة تجب في قتل الخطأ، والمغلظه تجب في شبه العمد. وأما دية قتل إلعمد إذا عفا وليّ الدم فهي ما اصطلحوا عليه.
٣٤ - الدية المغلظة: مئة من الإبل في بطون أربعين منها أولادها.
٣٥ - ديةُ المعاهدِ نصفُ ديةِ الحُرَّ المسلم، ودية عَقْل الكافر نِصْفُ عَقْلِ المؤمن.
٣٦ - النطق بـ "لا إله إلا الله" يعصم المال والنفس، وحساب صاحبه على الله.
٣٧ - المؤمن والكافر لا تتراءى ناراهما، والهجرة واجبة من ديار الكفر إلى ديار الإسلام.
٣٨ - المسافر يقصر الصلاة ما دام لم ينو الإقامة ببلد السفر.
٣٩ - صلاة الخوف تجزئ ركعة واحدة عند المسايفة إيماء.
٤٠ - إن للصلاة وقتًا كوقت الحج، لا تجوز بعد فواته، فويل لمؤخريها.
٤١ - سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم - هي المنهاج، وسبيل المؤمنين هو التفسير والبيان.
٤٢ - عضل اليتامى اللاتي في حجور المسلمين ظلم، فإما الزواج بهن أو تزويجهن، والمرأة إذا خافت نشوز بعلها فلها أن تسقط عن حقها.
٤٣ - وجوب العدل بين الزوجات في المبيت والنفقة، وأما ميل القلب فلا ملك للرجل فيه.
٤٤ - النهي عن الجلوس في مجلس ينتقص فيه من دين الله، ومن فعل ذلك فإنه مثلهم، وكلمة "مصلحة الدعوة" قد تكون مزلة من الشيطان، غفل عن ذلك كثير من المسلمين.
٤٥ - صلاة الجماعة واجبة في المسجد لمن سمع النداء، والمتخلفون عن صلاة الجماعة في المساجد همّ الرسول بتحريق بيوتهم عليهم.
٤٦ - اليهود أمكر خلق الله، قتلوا الأنبياء، وهموا بقتل عيسى عليه السلام، فرفعه الله خزيًا لهم.