١ - كان آخرَ قول إبراهيم عليه السلام حين أُلقي في النار: حسبي الله ونِعم الوكيل. وهي قول محمد - صلى الله عليه وسلم - حين اجتمع الأحزاب ضده، وهي منهاج للمؤمنين.
٢ - إنهاء حكم التبنِّي الذي كان في الجاهلية وفي أول الإسلام، والاستعاضة بالأخوة في الدين والولاية فيه عما فات من النسب لمن لم يُعرف أبوه.
٣ - إن الله تعالى تجاوز لهذه الأمة عن الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه.
٤ - لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحبَّ إليه من والده وولده والناس أجمعين.
٥ - القرابات أولى بالتوارث في حكم الله من التوارث بالحلف وأخوة الدين.
٦ - أولو العزم من الرسل: محمد ونوح وإبراهيم وموسى وعيسى صلوات الله وسلامه عليهم.
٧ - تمني المنافقين يوم الأحزاب أن يكونوا غُيِّبوا في البادية مع الأعراب خوفًا من القتل والخزي على أيدي المؤمنين.
٨ - السنة سفينة نوح، من ركبها نجا، ومن تخلف عنها غرق.
٩ - كَسْرُ شوكة المشركين يوم الأحزاب، وقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: الآن نغزوهم ولا يغزونا، نحن نسير إليهم.
١٠ - المرأة عورة، فإذا خرجت اسْتَشرفها الشيطان، وأقربُ ما تكون بِروْحَةِ ربِّها وهي في قَعْرِ بيتها.
١١ - لعن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال.
١٢ - لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن.