١ - مقام العبودية أرفع مقام، وقد أثنى الله به على نبينا عليه الصلاة والسلام.
٢ - تَنَزُّه الله تعالى عن الشريك والولد، فله ملك كل شيء وهو الواحد الأحد.
٣ - اقتضاء حكمة الله جعل الجهاد في الدنيا لإعلاء كلمة الحق لا لسكنى القصور والنظر في الأموال، وأن يكون هذا القرآن بما بسط الله فيه من الآيات البديعة مصدر الإيمان والاستدلال، وقد هيأ الله في الدار الآخرة من النعيم لأوليائه ما يعجز عنه الوصف والخيال.
٤ - البور: الذي ليس فيه من الخير شيء. والمشركون هم الهالكون.
٥ - الله تعالى أغنى الشركاء عن الشرك، ومن يشرك بالله يترك وشركه.
٦ - الحِجْر في كلام العرب: الحرام. والمشركون يقولون يوم يرون الملائكة: حِجْرًا مَحْجُورًا. أي حرامًا محرمًا أن ينعموا بالبشرى.
٧ - الخيمةُ في الجنة درّة طولها ستون ميلًا، في كل زاوية أهل للمؤمن لا يراهم الآخرون، يطوف عليهم المؤمن.
٨ - النصر مع الصبر، والفرج مع الكرب، وإنَّ مع العسر يُسرًا.
٩ - يُحشر الكافر على وجهه يوم القيامة، فالذي أمشاه على الرجلين في الدنيا قادر على أن يمشيه على وجهه يوم القيامة.
١٠ - الكافر إذا عمل حسنةً أُطعم بها طُعمَةً من الدنيا، والمؤمن يدخر الله له حسناته في الآخرة، ويُعقبه رِزقًا في الدنيا على طاعته.
١١ - ما من عام بأكثر مطرًا من عام، ولكن الله يصرفه بين خلقه حيث يشاء. فإذا عمل الناس بالمعاصي صرف الله المياه إلى الفيافي والبحار.