١ - يوم زلزلة الساعة يوم عظيم، يأمر الله فيه آدم أن يخرج بعث النار: من كل ألف تسع مئة وتسعة وتسعون -واحد إلى الجنة من المؤمنين، والبقية إلى النار من يأجوج ومأجوج-.
٢ - المؤمنون في الناس كالشعرة السوداء في جنب الثور الأبيض، أو كالشعرة البيضاء في جنب الثور الأسود.
٣ - مراتب الضلال: أ- الضياع والانحراف.
ب- الترك والإهمال والتناسي والخذلان.
ج- الهداية إلى النار يوم القيامة.
٤ - الملك الموكل بالرحم يؤمر بكتابة أربع كلمات: العمل والرزق والأجل والمستقر.
٥ - أعمار هذه الأمة بين الستين والسبعين، وأقلهم من يتجاوز ذلك.
٦ - تفكروا في آلاء الله، ولا تفكروا في الله عز وجل.
٧ - التعالم وحب الرياسة والظهور، يفسد المجتمع ويقطع الظهور.
٨ - أهل النار: كل عُتل جَوَّاظ مستكبر، والكبر بَطرُ الحق وغَمْطُ الناس.
٩ - المنافق يعبد الله على حرف، والمؤمن يعبد الله في كل حال.
١٠ - علم الله فيما لم يزل عدد أهل الجنة وعدد أهل النار، فلا زيادة ولا نقصان.
١١ - يُقال للمستكبرين الذين يصدون عن سبيل الله ويكيدون لمنع حصول الشوكة والقوة لأهله: موتوا بغيظكم، إن الله ناصر دينه وأوليائه.
١٢ - كل ما خلق الله من شيء فهو يتفيؤ ظلاله عن اليمين والشمائل سجدًا لله وهم داخرون. ولله يسجد ما في السماوات والأرض، وكل قد علم صلاته وتسبيحه.