٢١ - قاتِلُ النفس ظلمًا كأنما قتل الناس جميعًا، والحاكم مُحَيَّرٌ في قطاع الطريق بين القتل والقطع والنفي.
٢٢ - مفهوم التوسل، وإثبات الخلود في النار للكافرين، وعدم الخلود لعصاة الموحدين.
٢٣ - تشريع قطع اليد في السرقة.
٢٤ - تحاكم اليهود إلى محمد - صلى الله عليه وسلم - بشرط موافقة أهوائهم، والرسول يحكم في زناة يهود بالرجم الذي حرفوه وأخفوه في توراتهم.
٢٥ - من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون.
٢٦ - تشريع القصاص في الجراح، ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون.
٢٧ - الإنجيل تصديق للتوراة، وأهل الإنجيل مأمورون بالتحاكم لما أنزل الله، ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون.
٢٨ - الأمر بالتحاكم إلى القرآن، فهو أمين وشاهد وحاكم على الكتب قبله، وأحكامه هي النافذة، ولا أحسن من الله حكمًا للمؤمنين الموقنين.
٢٩ - النهي عن اتخاذ المؤمنين أولياء من غيرهم، ومن يفعل ذلكَ فإنه منهم، ورسول الله والمؤمنون هم حزب الله، وإنهم هم الغالبون.
٣٠ - غضب الله على بعض اليهود فمسخهم قردة وخنازير.
٣١ - علماء اليهود ورؤساؤهم لم ينهوهم عن قول الإثم وأكل السحت.
٣٢ - قول اليهود: يد الله مغلولة -غلت أيديهم- بل يداه مبسوطتان.
٣٣ - لو اتبع أهل الكتابين كتابيهما لقادهم ذلكَ إلى الحق.
٣٤ - بلاع الرسول الحق جعله الله له حصانة فاستغنى عن الحراسة.
٣٥ - إخبار أهل الكتاب أنهم ليسوا على شيء من الدين حتى يتبعوا محمدًا - صلى الله عليه وسلم -.
٣٦ - اليهود حكموا بأهوائهم وشهواتهم وقدموها على ما جاءت به الشرائع.
٣٧ - إثبات كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم أو إن الله ثالث ثلاثة، وتبرئة عيسى عليهِ الصلاة والسلام من هذا الزيغ والضلال.
٣٨ - لَعْنُ الكافرين من بني إسرائيل لتآمرهم على فشو المنكر وعدم التناهي عن فعله.
٣٩ - اليهود والمشركون أشد الناس عداوة للمؤمنين، والنصارى أقربهم مودة لهم.