للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢ - إعراض الكافرين عن آيات الله الكونية والقدرية وسوف يعلمون.

٣ - تذكير الله المعرضين عن الإيمان به وطاعته هلاك الأمم السالفة المكذبة رغم القوة والبنيان، والأموال والأنهار والعمران.

٤ - استكبار المشركين عن الإيمان بالرسول حتى لو كان ملكًا كما تمنوا.

٥ - السعيد من صُرِف عن عذاب الله في الآخرة والشقي من هلك فيه.

٦ - الضر والنفع بيد الله، والله تعالى هو القاهر فوق عباده.

٧ - المشركون يودون الرجعة إلى الدنيا حين يرون العذاب ليخلصوا لله الإيمان، ولكن هيهات هيهات وقد فات الأوان.

٨ - حسرة الكفار يوم القيامة على تفريطهم وهم يحملون أوزارهم على ظهورهم.

٩ - تسلية الله نبيّه عما يلقاه من أذى المشركين وعنادهم، بصبر المرسلين قبله على تكذيب أقوامهم، حتى جاءهم نصر الله.

١٠ - تشبيه الله تعالى الكفار بالموتى لأنهم موتى القلوب لا يفقهون ولا يسمعون.

١١ - جميع ما يدُبّ في الأض أو يطير في السماء أمم خلقها الله وهداها، وهو محاسبها، حتى يقتص يوم القيامة للشاة الجماء من الشاة القرناء.

١٢ - عطاء الله للعصاة إنما هو استدراج لهم، فإذا أخذ الله الظالم لم يفلته.

١٣ - الرسول -صلى الله عليه وسلم- لا يملك خزائن الله ولا يعلم الغيب إلا ما علمه الله.

١٤ - النهي عن طرد المستضعفين المؤمنين، والأمر بتقريبهم وإكرامهم.

١٥ - الرسول -صلى الله عليه وسلم- لا يملك إيقاع العذاب بأحد، وإنما ذلك لله وحده.

١٦ - الغيب كله لله تعالى لا يشاركه فيه أحد.

١٧ - النوم موت مؤقت، وهو وفاة الليل.

١٨ - المشركون يخلصون الدين لله في الضراء، ويشركون به في السراء.

١٩ - هجر المجلس الذي يُكذَّبُ فيهِ بآيات الله واجب، ولا يُتابعُ الجلوسَ مع الاستهزاء بالدين إلا منافق. ومن يهد الله قلبه إلى الحق فلا مضل له.

٢٠ - دعوة إبراهيم عليه الصلاة والسلام أباه آزر إلى التوحيد، فلما أصر على الشرك تبرأ منه.

٢١ - علو محاكمات إبراهيم -صلى الله عليه وسلم- في الاستدلال على الربوبية المقتضية للألوهية، وتألقه

<<  <  ج: ص:  >  >>