٤ - طرد الشيطان من رحمة الله تعالى لتكبره وعصيانه.
٥ - معصية آدم وحواء بأكلهما من شجرة ثم تابا فتاب الله عليهما.
٦ - الكلمات التي تلقاها آدم، والهبوط إلى الأرض فالابتلاء فالموت فالبعث للحساب.
٧ - التحذير من الشيطان الذي فتن الأبوين، والتحذير من التقليد في الباطل أو الافتراء على الله، والأمر بإقامة الدين واتباع الرسل وأخذ الزينة عند كل مسجد.
٨ - تتابع الأمم في نار جهنم يوم القيامة، وكلما دخلت أمة لعنت أختها.
٩ - أرواح الكفار لا تفتح لها أبواب السماء، بل تطرح في الأرض طرحًا لتقع في أجساد أصحابها لسؤال الملكين، وكتاب الأعمال في سجين في الأرض السفلى، والمصير إلى نار الجحيم يوم القيامة.
١٠ - المؤمنون تطهر صدورهم في الجنة من الغل والخصومات، وتجري من تحتهم الأنهار، وفي النعيم هم خالدون.
١١ - حوار أصحاب الجنة وأصحاب النار، وقصة أصحاب الأعراف.
١٢ - الله تعالى له الخلق والأمر، فادعوه تضرعًا وخفية، واجتنبوا الفساد في الأرض، واشكروه على نعمة الماء وتصريف الرياح وإخراج النبات والثمرات.
١٣ - أخبار المرسلين مع أقوامهم: نوح، وهود، وصالح، ولوط، وشعيب. . . .، دعوهم إلى الإيمان وترك المنكرات، فأصرَّ الملأ الكافر على الكفر والكبر في الأرض، فدكهم الله بالعذاب، وأنجى اللهُ المؤمنين مع المرسلين.
١٤ - تتابع إرسال الرسل من الله إلى أقوامهم، وخبر فرعون مع موسى، وقصة إيمان السحرة، وإغراق فرعون وجنوده، وشفاء صدور قوم مؤمنين.
١٥ - تبديل بني إسرائيل الشكر لله على إنجائهم بالشرك به.
١٦ - قصة ذهاب موسى إلى الميقات، وتخليفه هارون على بني إسرائيل، وعبادة القوم العجل، وغضب موسى عليهم الذي أداه لإلقاء الألواح، ثم سَكَنُ الغضب عن موسى وجمعهُ الألواح وفيها الهدى والرحمة.
١٧ - سماع بني إسرائيل كلام الله، فلم يؤمنوا حتى يروا الله جهرة، فصعقوا، ثم ذِكْرُ استغفار موسى لهم، ورحمة الله التي وسعتهم ووسعت كل شيء.