٥ - المولي دبره عند الزحف يبوء بغضب من الله تعالى.
٦ - دعاء النبي - صلى الله عليه وسلم -: "اللهم إن تهلك هذه العصابة لن تعبد في الأرض أبدًا"، واستجابة الله دعاء أبي جهل بإنزال الهزيمة به وبقومه، ونصر المؤمنين مع نبيهم.
٧ - الكفار هم شر الدواب عند الله وأضل منها سبيلًا.
٨ - دعوة الله المؤمنين الاستجابة له ولرسوله، وتحذيره إياهم من الفتن المترتبة على مخالفة الأمر وتضييع الأمانة والانشغال بالمال والولد.
٩ - أثر صدق الإيمان والتقوى نور في القلب يميز به المؤمن بين الحق والباطل.
١٠ - مؤامرة قريش على قتل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والإذن له بالهجرة.
١١ - ادعاء قريش أنها لو شاءت لأتت مثل هذا القرآن.
١٢ - ما أولياء الله، وما أهل مسجده، إلا المتقون.
١٣ - الكفار ينفقون أموالهم لحرب محمد والمسلمين، ولكنها ستكون عليهم حسرة.
١٤ - الأمر بقتال الكفار حتى لا يفتن المسلمون عن دينهم.
١٥ - تشريع قسمة الغنائم، والخمس يتصرف به إمام المسلمين في مصلحتهم.
١٦ - المؤمنون والمشركون كل رأوا خصومهم أقلاء في أعينهم.
١٧ - فرار الشيطان وجيشه يوم بدر حين رأى الملائكة تساند المسلمين.
١٨ - أرواح الكفار لا تخرج إلا بضرب من ملائكة الموت.
١٩ - مفهوم الإعداد وحشد الطاقات لقتال الأعداء، ومفهوم الجنوح للسلم وضوابط ذلك.
٢٠ - على مئة المسلم، أن لا يفروا من لقاء مئتين من الكفار.
٢١ - استشارة الرسول - صلى الله عليه وسلم - أصحابه في أسارى بدر، وموافقة الوحي عمر.
٢٢ - المهاجرون والأنصار بعضهم أولياء بعض.
٢٣ - من آمن ولم يهاجر فليس له في الغنائم من نصيب.
٢٤ - الرسول - صلى الله عليه وسلم - بريء من كلِّ مسلم يبقى بين المشركين.
٢٥ - أولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في الإرث.
° ° °