للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢١ - أولياء الله وأهل مسجده هم المتقون.

٢٢ - الكفار ربحوا الخسارة بإنفاقهم الأموال للصد عن دين الله في الأرض.

٢٣ - الغنيمة ما أخذ بعد الحرب، والفيء ما أخذ بغير ذلك.

٢٤ - الغلول نار، وعار في الدنيا والآخرة، ولا يقبل الله صدقة من غلول.

٢٥ - الخيانة حرام، حتى في حق الكفار، فالمسلم وفيّ لا غدّار.

٢٦ - وجوب حشد الأمة كل إمكاناتها وطاقاتها ضد الأعداء، وثواب نفقة الجهاد والإعداد مضاعفة.

٢٧ - رغبة المشرك المحارب المسالمة، يقابلها من المؤمن الاستجابة مع الحذر.

٢٨ - المسلمون أول من أحل الله لهم الغنائم، وفداء الأسرى.

٢٩ - الوقوع في الأسر لا يعني صدور عفو عام عن الجرائم.

٣٠ - الإثخان أجمل وأحب إلى الله من الفداء والمال.

٣١ - الذل والصغار عقاب الله للمجرمين في الدنيا قبل الآخرة.

٣٢ - تجاوز الله عن هفوات وزلل السابقين إلى الإسلام.

٣٣ - لا واسطة ولا شفاعة أمام حكم الله، فالكل تحت الحق وقضاء الإسلام، ومن ذلك معاملة العباس كغيره من الأسرى في الفداء.

٣٤ - لا عُذر لأحد في البقاء في دار الحرب وتكثير سواد المشركين إلا الإكراه.

٣٥ - أولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في التوارث، والأخوة في الله أغلى من المال.

° ° °

<<  <  ج: ص:  >  >>