للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٩ - النهي عن سب الصحابة، فإنفاق مثل أحد ذهبًا لا يبلغ أعمالهم.

٢٠ - كل مسجد لا يؤسس على التقوى هو مسجد ضرار.

٢١ - هدم الحاكم المسلم لأماكن المعصية وتجمعات النفاق أو تغيير هيئاتها عما وضعت له مشروع، ولا حرمة لوقف إن بُني على معصية أو نفاق.

٢٢ - إن كان مسجد قباء أسس على التقوى، فمسجد الرسول - صلى الله عليه وسلم - أولى.

٢٣ - المجاهدون في سبيل الله موعدهم الجنة، سواء قَتلوا أو قُتلوا، وسياحة هذه الأمة الجهاد.

٢٤ - جواز الهجر أكثر من ثلاثة أيام لسبب شرعي.

٢٥ - سعة رحمة الله وقبوله للتائبين، وأهمية الصدق وشؤم الكذب.

٢٦ - جواز إخبار المسلم عن تقصيره، وجواز مدح نفسه للحاجة لا للرياء.

٢٧ - بيعة العقبة هي من أفضل مشاهد الصحابة.

٢٨ - استحباب اتخاذ الديوان إذا ظهرت مصلحة ذلك.

٢٩ - استحباب تفقّد القائد لجنوده في مواطن مختلفة.

٣٠ - لا يتخلف عن جيش المسلمين إلا منافق أو صاحب عذر.

٣١ - حكم الإمام مبني على الظاهر، ويكل إلى الله السرائر.

٣٢ - جواز ترك رد السلام على من أحدث زجرًا وتأديبًا، والتبسم قد يكون عن الغضب والسرور.

٣٣ - تبريد حرّ المصيبة بالتأسي بالنظير.

٣٤ - جواز دخول المرء بُسْتان صاحبه وجاره إذا علم رضاه بذلك.

٣٥ - استحباب الصحابة سجدة الشكر عند البشارة، واستحباب التسابق لِبَثِّها، وجواز إعطاء البشير أنفس المتاع.

٣٦ - استحباب تهنئة من تجددت له نعمة دينية والقيام إليه عند قدومه لمصافحته وتهنئته.

٣٧ - أفضل أيام العبد يوم توبته وقبول الله منه ذلك، والله أشد فرحًا بذلك منه.

٣٨ - استحباب الصدقة عند التوبة ببعض المال.

٣٩ - الصدق علم المؤمنين والكذب علم المنافقين، وذلك في الدارين.

٤٠ - ما يصيب المؤمن من ظمأ ولا نصب ولا هم ولا غم إلا كفر الله به من خطاياه.

٤١ - النفقة لتجهيز جيش المؤمنين من أعظم القربات إلى الله عز وجل.

<<  <  ج: ص:  >  >>