للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٦ - طلب المستكبرين استبدال هذا القرآن، ولا أظلم ممن كذب على الله وادّعى النبوة.

٧ - شفعاؤكم - أيها المشركون - لا ينفعونكم شيئًا، أتخبرون الله بما لا يعلم! .

٨ - ما أسرع الناس إلى تناسي نعم الله عليهم، فإذا هاج البحر ورأوا الهلاك أخلصوا لله تعالى الدين، فلما أنجاهم عادوا مشركين.

٩ - تمثيل بديع من الله لهذه الحياة الفانية، ووعده بجعل الأرض حصيدًا كأن لم تغن بالأمس عند ذروة استكبار أهلها.

١٠ - ذِكْرُ ثواب المحسنين يوم القيامة: الجنة ورؤية وجه الله الكريم، وجزاء الذين أشركوا وكسبوا السيئات الخزي وعذاب الجحيم.

١١ - أمْرُ الله يوم القيامة بفصل المشركين عن المؤمنين، وظهور دقائق الأعمال في صحائف الفريقين.

١٢ - محاكمات رفيعة: هل من يخلق كمن لا يخلق؟ ومن يهدي كمن لا يهدي؟ من المستحق للعبادة القادر على كل شيء أم العاجز؟ !

١٣ - تحدي الله المشركين المكذبين أن يأتوا بسورة. والرسول - صلى الله عليه وسلم - قد أعجز الفصحاء بهذا القرآن وأسكت البلغاء والشعراء.

١٤ - الله تعالى لا يظلم أحدًا، ولكن الناس أنفسهم يظلمون.

١٥ - إخبار الله تعالى عن حتمية عذاب المشركين في الآخرة، وقد يطلع الله نبيه في حياته على عذابهم وقد يؤجل ذلك، والرسول - صلى الله عليه وسلم - لا يعلم من علم الله إلا ما أطلعه الله عليه.

١٦ - القرآن شفاء لما في الصدور من شرك وغيره.

١٧ - المشركون أحلوا ما حرم الله، وحرموا ما أَحَلَّ، بأهوائهم.

١٨ - أولياء الله في أمن وأمان، وهم أهل الإيمان والتقوى، لهم الفوز والبشرى.

١٩ - المشركون يعلمون أن الله هو جبار السماوات والأرض، ثم يعبدون مماليكه.

٢٠ - ذكر خبر نوح وغرور قومه، وخبر موسى مع فرعون وملئه.

٢١ - آمن بموسى كافة بني إسرائيل، وقليل من قوم فرعون.

٢٢ - أُمِرَ بنو إسرائيل بالصلاة في بيوتهم، تجنبًا لاضطهاد فرعون.

٢٣ - نجّى الله فرعون ببدنه، ليتحقق بنو إسرائيل من هلاكه.

٢٤ - ما اختلف اليهود إلا بعد ما جاءتهم التوراة بالعلم الحق.

<<  <  ج: ص:  >  >>