٨ - تنبيه الله العباد على قدرته العجيبة بخلق السماوات والأرض، وأنه لو شاء أهلكهم وجاء بغيرهم.
٩ - تصوير الله خروج الكفار للحشر، وتقابل الرؤساء والضعفاء في مشهد الذل، والمؤمنون في جنات النعيم.
١٠ - مثل الكلمة الطيبة كالشجرة الطيبة، والكلمة الخبيثة كالشجرة الخبيثة، وقلوب العباد بيد الله يضل من يشاء ويهدي من يشاء بعدله وحكمته.
١١ - تغيير الكفار نعمة الله على أقوامهم بجحدهم النبوة، وإصرارهم على الشرك باللهِ، ومآلهم إلى نار الجحيم.
١٢ - أَمْرُ الله عبادهُ بإقام الصلاة وإيتاء الزكاة والإنفاق في سبيل الله قبل مجيء يوم انعدام البيع والصحبة.
١٣ - نعم الله على العباد لا يمكن إحصاؤها، وإن الإنسان لظلوم كفار.
١٤ - دعوة أبينا إبراهيم - عليه السلام - بجعل البلد الحرام آمنًا وتجنيبه وولده عبادة الأصنام، وجعل الأفئدة من الناس تهوي قلوبهم قصد البيت الحرام، وببسط الرزق عليهم من كل مكان.
١٥ - تسلية الله نبيّهُ بأنه تعالى غير غافل عما يمكر الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم الخزي والندامة الواقع بالمجرمين.
١٦ - وَعْدُ الله نبيّه النصر الأكيد المبين، واللهُ عزيز ذو انتقام.
١٧ - نَعْتُ الله تعالى يوم تبدل السماوات والأرض، للقيامِ ليوم الحشر.
١٨ - المجرمون يوم الحساب مصفّدونَ بالأغلال، وسرابيلهم من قطران، وتغشى وجوههم النار.
١٩ - كل نفس يوم القيامة بما كسبت رهينة، واللهُ سريعُ الحساب.
٢٠ - هذه السورة تحمل النذارة للناس ليتداركوا أنفسهم بإفراده تعالى بالعبادة والتعظيم، قبل أن ينزل بهم العقاب الأليم.