٢ - ذكر قصة موسى عليه السلام، وتكليم الله له ورعايته وحمايته، وإظهار آية العصا وآية اليد، ليذهب مطمئنًا بالقوة لدعوة فرعون وقد طغى.
٣ - رجاء موسى ربه شرح صدره، وتيسير أمره، وإزالة العجمة من لسانه، وجعل هارون وزيرًا له، وإجابة الله دعوته.
٤ - امتنان الله على موسى حمايته ورعايته منذ طفولته إلى شبابه إلى وقت نبوته.
٥ - خشية موسى بطش فرعون به وبأخيه، وإنزال الله الطمأنينة على قلبه.
٦ - إبلاغ موسى فرعون رسالة ربه، ومحاولة فرعون التكذيب بالربوبية، ومقابلة موسى له بقوارع الوحي وحجج الله البالغة.
٧ - استكبار فرعون، واتهامه لموسى بالسحر، وانصرافه لجمع السحرة للمكر والكيد، وتحذير موسى لهم مغبة الوعد والوعيد.
٨ - بدء الاستعراض من السحرة بحبالهم وعصيهم، وشعور موسى بالخوف من سحرهم، وتثبيت الله له ليلقي عصاه فإذا هي تلقف ما يأفكون، ونزول السحرة ساجدين، معلنين أمام الملأ: آمنا برب موسى وهارون.
٩ - استنفار فرعون لضبط نفوذه وسلطانه، وتهديدهُ السحرة بالقتل والصلب، وإيثار السحرة ما عند الله.
١٠ - أمْرُ الله موسى المسير بالمؤمنين ليلًا ثم اختراق البحر بهم، واتباع فرعون له بجنوده وغرقهم عن آخرهم.
١١ - امتنان الله على بني اسرائيل بالنعم الكبيرة، ومواعدة موسى جانب الطور الأيمن وتكليمه، وإنزال التوراة والمن والسلوى.
١٢ - قدوم موسى لميقات ربه، وإضلال السامري القوم بعبادة العجل، ورجوع موسى غضبان أسفًا يحذر قومه مغبة ما وقعوا به من الشرك بالله.
١٣ - نصيحة هارون لبني إسرائيل بطاعة الرحمان عز وجل، وعدم الوقوع في هذه الوثنية القبيحة، ورجوع موسى مؤنبًا هارون، وحواره مع السامري وتوعده له.
١٤ - تسلية الله نبيّه - صلى الله عليه وسلم - في ذكره أخبار ما قد سبق، ونَعْتُ المجرمين يوم القيامة في ذلهم وحوارهم، ووصف أهوال الموقف يوم الحشر والحساب.