في هذه الآيات: تَفَطُّرُ السماء يوم القيامة وانفراجها بالغمام ونزول الملائكة لأرض المحشر وكان يومًا على الكافرين عسيرًا. ونَدَمُ الظالم وعضّه على يديه متمنيًا أن لو كان قد اتخذ مع الرسول سبيلًا، ولم يتخذ فلانًا من أصحاب السوء خليلًا. وقولُ الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورًا. وعداوة المجرمين للأنبياء والمرسلين والصالحين وكفى بالله هاديًا ونصيرًا.