للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٤ - إذا أراد الله بعبده الخير عجّل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه ذنبه حتى يُوافى به يوم القيامة.

١٥ - أحبُّ الكلام إلى الله تعالى: سبحان الله وبحمده.

١٦ - ليس أَحَدٌ أصبرَ على أذى سمعه من الله، إنهم ليدعون له ولدًا، وإنه ليعافيهم ويرزقهم.

١٧ - إن الله تعالى خلق خلقه في ظلمة، ثم ألقى عليهم من نوره، فمن أصابه من ذلك النور اهتدى، ومن أخطأه ضلّ.

١٨ - إن أول الآيات خروجًا طلوع الشمس من مَغْربها، وخروج الدابة على الناس ضحا.

١٩ - النفخ في الصور على ثلاثة أنواع: أ - نفخة الفزع. ب - نفخة الصعق. ج - نفخة القيام لرب العالمين.

٢٠ - الناقور: الصور. والراجفة: النفخة الأولى. والرادفة: الثانية.

٢١ - الحسنة بعشر أمثالها إلى سبع مئة ضعف أو أكثر، والسيئة بمثلها.

٢٢ - ليس أحد يحاسب يوم القيامة إلا هلك. فمن نوقش في الحساب يهلك.

٢٣ - البلد الحرام لا يعضَدُ شوكه ولا يُنَفَّرُ صيده ولا يلتقَطُ لقطته.

٢٤ - أُمِرَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بتلاوة القرآن وتدبره وتبليغه، وهو أمر لأمته بعده.

٢٥ - من وجد يوم الحساب خيرًا فليحمد الله، ومن وجد غير ذلك فلا يلومَنَّ إلا نفسه.

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>