٣ - ضَرْبُ الله المثل بقصة أصحاب القرية وتكذيبهم المرسلين، ومجيء رجل من أقصى المدينة يسعى يقول يا قوم اتبعوا المرسلين، ويحذرهم مغبة الشرك بالله فأصروا فأنجاه الله وأهلكهم بما كانوا به يستهزئون.
٤ - ذكر الله تعالى بعض الآيات الدالة للمشركين على قدرته على إحياء الموتى من قبورهم بعد فنائهم.
٥ - استهزاء المشركين بأمر البعث والحساب واستبعادهم القيامة، وتأكيد الله ما أنكروه بوصفه تعالى نفخة الفزع ثم نفخة البعث والقيام لله رب العالمين.
٦ - نَعْتُ الله نعيم المؤمنين في الجنة وانشغالهم في ألوان الملذات والسرور.
٧ - نَعْتُ الله حال المجرمين وهم إلى جهنم يحشرون، وقد كان حذّرهم تعالى مغبة عبادة الشيطان الذي أضلهم وأممًا قبلهم لم يكونوا يعقلون.
٨ - تبرئة الله تعالى نبيّه -صلى الله عليه وسلم- من نظم الشعر، ليغلق الباب على من أراد أن يدعي أن القرآن من كلام محمد -صلى الله عليه وسلم- وإنما هو كلام الله الذي علم رسوله الذكر.
٩ - امتنانُ الله تعالى على المشركين نعمة الأنعام ذَلَّلَها لهم لطعامهم وشرابهم وركوبهم وحمل أثقالهم.
١٠ - عَجْزُ الأوثان والأصنام عن جلب النفع ودفع الضر عن عابديها.
١١ - ذِكْرُ الله قصة بدء الخلق للإنسان من ماء مهين، ثم كبَّرَه ورعاه فإذا هو خصيم مبين، يكفر بقدرة الله تعالى على إعادته والله بكل خلق عليم.
١٢ - تنزيه الله نفسه عما يصفه به الكافرون، فإنه تعالى إذا أراد شيئًا إنما يقول له كن فيكون، وله الملك كله سبحانه وإليه يرجعون.