١٣ - تفضيل أصحاب محمد على أصحاب موسى والأنبياء جميعًا - صلوات الله وسلامه عليهم - بصبرهم وطاعتهم.
١٤ - أمة محمد هم من آمن به قبل بعثته وبعدها.
١٥ - التنطع والغلو والجدل صفات قديمة لليهود، وهي سبب تشديد الله عليهم.
١٦ - اليهود قتلة الأنبياء، وهم أمكر بني البشر.
١٧ - الإيمان بنبي واحد، يقتضي الإيمان بجميع الأنبياء.
١٨ - معاداة ملائكة الله ورسله، معاداة لله تعالى وأمره.
١٩ - السحر كفر، وتعلمه حرام، وفيه ما يفرق بين المرء وزوجه، والساحر عقوبته القتل ولا يستتاب.
٢٠ - أشد الناس عداوة للمؤمنين اليهود والمشركون.
٢١ - النهي عن التشبه باليهود في كثرة السؤال تعنّتًا.
٢٢ - عمارة المساجد بالصلاة والعلم والإيمان، لا بالزخرفة وتزيين البنيان والجدران.
٢٣ - نسخ استقبال بيت المقدس في الصلاة، والأمرُ باستقبال الكعبة، ومن اجتهد وسعه لمعرفة القبلة فلم يصب فصلاته صحيحة ولا إعادة عليه.
٢٤ - لا يسمع بمحمد - صلى الله عليه وسلم - يهودي ولا نصراني ثم لا يؤمن به إلا كان من أصحاب النار.
٢٥ - الظالمون الكافرون لا يكونون أئمة ولا قادة للمسلمين.
٢٦ - مقام إبراهيم هو الحجرُ الذي كان يقوم عليه إبراهيم - صلى الله عليه وسلم - لبناء الكعبة.
٢٧ - حرّم إبراهيم مكة ودعا لأهلها، وحرّم محمد المدينة ودعا لأهلها.
٢٨ - الحجر الأسود من الجنة، سلّمه جبرائيل لإبراهيم، فوضعه في مكانه القويم.
٢٩ - ملة إبينا إبراهيم، هي ملة التوحيد وإفراد الله بالتعظيم، ولا يرغب عنها إلا ظالم لنفسه أثيم.
٣٠ - محمد أفضل الخلق لا أول الخلق، وإنما أول الخلق القلم.
٣١ - لا ينفع الانتساب للأنبياء دون اتباع منهاجهم، ولا يجوز التفريق بين الرسل بل يجب الإيمان بهم جميعًا.