(٢) أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه (المسند ١٧/ ٣٦٨ ح ١١٢٦٦)، وقال محققوه: صحيح لغيره. أي بالمتابعات والشواهد. (٣) أخرجه الترمذي بسنده ومتنه وتعليقه (السنن، تفسير القرآن، باب ومن سورة الأنعام ح ٣٠٧١)، وقوله: رواه بعضهم ولم يرفعه. ومنهم ابن أبي شيبة فقد أخرجه من طريق وكيع به موقوفًا (المصنف ١٥/ ١٧٩). (٤) أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (ح ٨٠٢٢)، من طريق طالوت به، ومنه فضال بن جبير ضعفه الهيثمي (مجمع الزوائد ٨/ ٩)، ونقل الحافظ ابن حجر عن ابن عدي: أحاديثه غير محفوظة وهي نحو عشرة أحاديث منها: أول الآيات طلوع الشمس من مغربها. (لسان الميزان ٣/ ٤٣٤) وسنده ضعيف ويشهد له حديث عبد الله بن عمرو الآتي بعد روايتين، فيكون حسنًا لغيره. (٥) سنن الترمذي، كتاب الدعوات، باب في فضل التوبة والاستغفار (ح ٣٥٣٦) وقال: حسن صحيح، وسنن النسائي ١/ ٨٣ وسنن ابن ماجه، الفتن، باب طلوع الشمس من مغربها (ح ٤٠٧٠)، وحسنه الألباني في صحيح سنن ابن ماجه (ح ٣٢٨٩).