(٢) أخرجه الطبري بسنده ومتنه، وسنده ضعيف جدًا لأن أبا حمزة - وهو: ميمون الأعور - متروك، وروايته عن إبراهيم لا يتابع عليها، كذا قال العقيلي (ينظر: تهذيب التهذيب ١٠/ ٣٩٥، ٣٩٦). (٣) أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه، قال محققوه: حسن لغيره، دون قوله: "إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه" (المسند ٣٧/ ٦٨ ح ٢٢٣٨٦). (٤) قال المنذري: رواه النسائي بإسناد صحيح (الترغيب والترهيب ٢/ ٤٨١)، وأخرجه ابن ماجه من طريق وكيع به (السنن، المقدمة، باب في القدر ح ٩٠) وقال البوصيري: سألت شيخنا أبا الفضل العراقي عن هذا الحديث فقال: حسن (مصباح الزجاجة ١/ ٦٢)، وحسنه الألباني باستثناء العبارة السابقة في المسند (صحيح سنن ابن ماجه ح ٧٣). (٥) أخرجه الشيخان بنحوه من حديث أنس بن مالك ﵁ (صحيح البخاري، البيوع ح ٢٠٦٧)، وصحيح مسلم، (البر والصلة ح ٢٥٥٧). (٦) أي: يتصارعان. (٧) أخرجه الحاكم وصححه وتعقبه الذهبي فقال: زكريا بن منظور مجمع على ضعفه (المستدرك ١/ ٤٩٢)، وذكره ابن الجوزي في العلل المتناهية (٢/ ٨٤٣)، مما يؤكد ضعف الحديث. (٨) أخرجه الطبري بسنده ومتنه، وفي سنده عنعنة ابن جريج والمتن فيه غرابة.