(٢) في (ن) و (ى): "أو درء". (٣) كذا في (ج) و (ل) و (ن) ووقع في (ك): "إذ يحصل مقصوده"، ووقع في (هـ) و (ى): "إذ تحصيله تحصيل مقصوده". (٤) في (ن) و (ك): "للتشريف". (٥) كذا في (ج) و (ل) و (ى) وفي (هـ): "درء عقاب" وفي (ن): "درء العقاب" وفي (ك): "رد العذاب". (٦) في (ن): "الصلاة". (٧) أخرجه ابن ماجه (٩١٠، ٣٨٤٧)؛ وابن خزيمة (٧٢٥)؛ وابن حبان (٥١٤) من طريق جرير بن عبد الحميد، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ لرجل: "ما تقول في الصلاة؟ " قال: أتشهد ثم أقول: اللهم إني أسألك الجنة وأعوذ بك من النار. . . الحديث. وإسناده صحيح، وصححه النووي والبوصيري في "الزوائد" ولكن خولف جرير بن عبد الحميد، خالفه زائدة بن قدامه، فرواه عن الأعمش، عن أبي صالح عن بعض أصحاب النبي ﷺ. . . فذكره، أخرجه أحمد (٣/ ٤٧٤)؛ وأبو داود (٧٩٢)، ويمكن حمل إحدى الروايتين على الأخرى مع أن رواية زائدة أشبه، والحديث صحيح على كل حال، فقد أخرجه أبو داود (٧٩٣)؛ وابن خزيمة (١٦٣٣، ١٦٣٤)؛ والبغوي في "شرح السنة" (٣/ ٧٤)؛ والبيهقي (٣/ ١١٦، ١١٧) بسند جيد. من حديث جابر وأصلحه في "الصحيحين" من وجه آخر. وأخرجه أحمد (٥/ ٧٤) عن رجل من بني سلمة يقال له: سليم فذكر نحوه. ورجاله ثقات. (٨) ساقط من (ز). (٩) من (ن) و (هـ). (١٠) في (ج): "فقوله"! (١١) من (ن). (١٢) من (ز) و (ن).