كما بَشَّ بالإبْصارِ أَعمَى أَصابهُ ... من الله جُلَّى نِعْمَةٍ وفُضولُ
ويقال: قد بَثْبَثْتُ الرَّجُل إِذا استخرجتَ ما عنده، وأَصلُه بثثت من البث. ويقال: قد تكعكع الرَّجُل، وأَصله تكعَّع من قولهم: قد كَعَعْتُ عن الأَمر، قال متمِّم بن نُوَيْرَة:
١٤٩ - واللّحْن حرف من الأَضْداد؛ يقال للخطأ لَحْن، وللصواب لحن. فأَمَّا كونُ اللحْن على معنى الخطأ فلا يُحتاج فيه إِلى شاهد، وأَما كونه على معنى الصَّواب فشاهده
قول الله عزَ وجلّ: ولَتَعْرِفَنَّهُمْ في لَحْنِ القَوْل معناه: في صواب القول وصِحّته.
وأَخبرنا أَبو العباس، عن ابن الأَعْرَابِيّ، قال: يقال: