قال: وظاهر صنيع المصنف أن هذا لم يخرجه أحد من الستة وهو عجيب، فقد خرجه أبو داود عن أنس بلفظ:"ما من أحد غنى ولا فقير إلا ود يوم القيامة أنه أوتى من الدنيا قوتا"، قال ابن حجر: وأخرجه ابن ماجه من طريق نفيع وهو ضعيفه. . . إلخ، قال: وقال العراقى بعد عزوه لأبي داود: فيه نفيع ابن الحارث ضعيف. . . إلخ.
قلت: أما ابن ماجه فقد أخرجه [٢/ ١٣٨٧، رقم ٤١٤٠] و [أما](١) عزوه
(١) في الأصل المخطوط: وأبو,, والصواب ما أثبتناه لما يقتضيه السياق.