فالآية ١٠ شوّقت المخاطبين الى سماع الخبر اليقين الذي جاء واضحا في الآية ١١ لذلك لم يكن الاستخبار مقصودا فيها لأنّ الخبر ملقى من السائل في الآية التي تلتها.
[ح. الاستئناس]
مثاله قوله تعالى: وَما تِلْكَ بِيَمِينِكَ يا مُوسى طه: ١٧.
فالعصا الموجودة في يد موسى يعرفها السائل ويراها ويعلم حقيقة أمرها.