للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

إلَيْهِمْ ابْتِدَاءً مِنْ الْغَنِيمَةِ وَالْحَاصِلُ أَنَّ الْعِوَضَ مَقْصُودٌ مِنْ الْهَدِيَّةِ فَيَكُونُ كَالْمَشْرُوطِ.

٢٣٣٩ - وَلَا بَأْسَ لَهُ أَنْ يُعَامِلَهُمْ فِي مَتَاعِ الْغَنِيمَةِ إذَا لَمْ يَكُنْ فِي ذَلِكَ غَبْنٌ فَاحِشٌ فِي جَانِبِ الْمُسْلِمِينَ، فَذَلِكَ حُكْمُ التَّعْوِيضِ مِنْ هَدِيَّتِهِمْ.

<<  <   >  >>