هَارُونَ ثَنَا جَعْفَرٌ الْفِرْيَابِيُّ حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّان ثَنَا الْقَاسِم بن فوزك ثَنَا أَبُو عُمَرَ الدُّورِيُّ ثَنَا إِسْمَاعِيل بن جَعْفَر قَالَ وأنبأ بُهْلُولُ بْنُ إِسْحَاقَ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي عَمْرٍو عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِأُبَيِّ طَلْحَةَ (الْتَمِسْ لِي غُلامًا مِنْ غِلْمَانِكُمْ يَخْدِمُنِي حِينَ أَخْرُجُ إِلَى خَيْبَرَ فَخَرَجَ أَبُو طَلْحَةَ فَرَدَفَنِي وَأَنَا غُلامٌ قَدْ رَاهَقْتُ الْحُلُمَ فَكُنْتُ أَخْدِمُهُ إِذَا نَزَلَ فَلَمَّا بَدَا لَنَا أَحَدٌ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَذَا جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ فَلَمَّا أَشْرَفَ عَلَى الْمَدِينَةِ قَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي أحرم مَا بَين لابيتها كَمَا حَرَّمَ إِبْرَاهِيمُ مَكَّةَ اللَّهُمَّ بَارِكْ لَهُمْ فِي مُدِّهِمْ وَصَاعِهِمْ)
هَذَا لَفْظُ سَعِيدِ بْنِ مَنْصُورٍ وَفِي حَدِيثِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي عَمْرِو مَوْلَى الْمُطَّلِبِ ابْن حَنْطَبٍ عَنْ أَنَسٍ رَوَى مُسْلِمٌ حَدِيثَ إِسْمَاعِيلَ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَيُّوبَ وَقُتَيْبَةَ وَابْنِ حَجَرٍ وَحَدِيثَ يَعْقُوبَ عَنْ قُتَيْبَةَ وَسَعِيدِ بْنِ مَنْصُورٍ جَمِيعًا عَنْ يَعْقُوبَ
٣١٧٠ - حَدَّثَنَا أَبُو الْفَرَجِ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ النَّسَائِيُّ ثَنَا يُوسُفُ الْقَاضِي ثَنَا مُسَدَّدٌ ثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ زِيَادٍ ثَنَا عَاصِمٌ قَالَ قُلْتُ لِأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ح وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ح وَحَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ هَارُونَ ثَنَا جَعْفَرٌ الْفِرْيَابِيُّ ثَنَا عُثْمَانُ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ قَالا ثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ أَنْبَأَ عَاصِمٌ الْأَحول قَالَ سَأَلت أنس هَلْ حَرَّمَ ح وَحَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا أَبُو حُصَيْنٍ ثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ عَنِ عَاصِمٍ عَنْ أَنَسٍ سَأَلَهُ هَلْ حَرَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ قَالَ (نَعَمْ حَرَامٌ حَرَّمَهَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ لَا يُخْتَلَى خَلاهَا فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ)
لَفْظُ يَزِيدَ رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ زُهَيْرٍ عَنْ يَزِيدَ وَعَنْ حَامِدِ بْنِ عُمَرَ عَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ جَمِيعًا عَنْ عَاصِمٍ وَزَادَ عَبْدُ الْوَاحِدِ مَا بَيْنَ كَذَا إِلَى كَذَا فَمَنْ أَحْدَثَ فِيهَا حَدَثًا
٣١٧١ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلادٍ غَيْرَ مَرَّةٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ ثَنَا الْقَعْنَبِيُّ ح وَحَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ هَارُونَ ثَنَا الْفِرْيَابِيُّ ثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ ثَنَا عبد الله ابْن صَالِحٍ ثَنَا أَبُو مُصْعَبٍ عَنْ مَالِكٌ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ إِنَّ رَسُولَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute