اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (اللَّهُمَّ بَارِكْ لَهُمْ مِنْ مِكْيَالِهِمْ وَبَارِكْ لَهُمْ مِنْ صَاعِهِمْ وَفِي مُدِّهِمْ) يَعْنِي أَهْلَ الْمَدِينَةِ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ قُتَيْبَةَ عَنْ مَالِكٍ وَلَفْظُهُ مِثْلُهُ
٣١٧٢ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ حَدثنِي أبي ثَنَا وهيب ابْن جَرِيرٍ ثَنَا أَبِي سَمِعْتُ يُونُسَ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَنَسٍ ح وَحَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هِشَامٍ الْمُسْلِمِيُّ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ ثَنَا وَهْبُ بْنُ جَرِيرٍ ثَنَا أَبِي عَنْ يُونُسُ عَنِ الزُّهْرِيِّ ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ ثَنَا أَحْمَدُ ثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثَنَا وَهْبُ بْنُ جَرِيرٍ ثَنَا أَبِي سَمِعْتُ يُونُسَ يُحَدِّثُ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَنَسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (اللَّهُمَّ اجْعَلْ بِالْمَدِينَةِ ضِعْفَيْ مَا بِمَكَّةَ مِنَ الْبَرَكَةِ) لَفْظُهُمْ سَوَاءٌ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي خَيْثَمَةَ وَإِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ السَّامِي عَنْ وَهْبٍ
٣١٧٣ - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ هَارُونَ ثَنَا جَعْفَرٌ الْفِرْيَابِيُّ ثَنَا مِنْجَابُ بْنُ الْحَارِثِ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ عَنِ الأَعْمَشِ وَحَدَّثَنَا أَبُو عَلِيِّ بْنُ الصَّوَّافِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ثَنَا الأَعْمَشُ ح وَثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى الطَّلْحِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الأَعْمَشِ ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَنْبَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ح وَثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ ثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ عَنْ أَبِيهِ خَطَبَنَا عَلِيٌّ فَقَالَ مَنْ زَعَمَ أَنَّ عِنْدَنَا شَيْئًا يَقْرَؤُهُ إِلَّا كِتَابَ اللَّهِ وَهَذِهِ الصَّحِيفَةَ قَالَ صَحِيفَةٌ فِيهَا أَسْنَانُ الْإِبِلِ وَأَشْيَاءُ مِنَ الْجِرَاحَاتِ فَقَدْ كَذَبَ قَالَ وَفِيهَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (الْمَدِينَةُ حَرَمٌ مَا بَيْنَ عَيْرٍ إِلَى ثَوْرٍ فَمَنْ أَحْدَثَ فِيهَا حَدَثًا أَوْ آوَى مُحْدِثًا فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يَقْبَلُ اللَّهُ مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَدْلا وَلا صَرْفًا وَذِمَّةُ الْمُسْلِمِينَ وَاحِدَةٌ يَسْعَى بِهَا أَدْنَاهُمْ) لَفْظُهُمْ سَوَاءٌ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَأَبِي خَيْثَمَةَ وَأَبِي كُرَيْبٍ كُلُّهُمْ عَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ وَعَنْ عَلِيِّ بْنِ حُجْرٍ عَنْ ابْنِ مُسْهِرٍ وَعَنْ أَبِي سَعِيدٍ عَنْ وَكِيعٍ كُلُّهُمْ عَنِ الأَعْمَشِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute