ثَنَا ثَابِتٌ الْبُنَانِيُّ ح وَثنا أَبُو أَحْمَدَ ثَنَا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ ثَنَا حَمَّادٌ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ (مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْلَمَ عَلَى امْرَأَةٍ مِنْ نِسَائِهِ مَا أَوْلَمَ عَلَى زَيْنَبَ إِنَّهُ ذَبَحَ شَاةً)
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي الرَّبِيعِ وَأَبِي كَامِلٍ وَقُتَيْبَةَ
٣٣٣٣ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا مُحَمَّد ابْن جَعْفَرٍ ثَنَا شُعْبَةُ سَمِعْتُ عَبْدَ الْعَزِيزِ بْنَ صُهَيْبٍ سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ (مَا أَوْلَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى امْرَأَةٍ مِنْ نِسَائِهِ أَكْثَرَ وَأَفْضَلَ مَا أَوْلَمَ عَلَى زَيْنَبَ) قَالَ ثَابِتٌ الْبُنَانِيُّ مَا أَوْلَمَ قَالَ أَطْعَمَ خُبْزًا وَلَحْمًا حَتَّى تَرَكُوهُ
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ بُنْدَارٍ وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ جَبَلَةَ جَمِيعًا عَنْ غُنْدَرٍ
٣٣٣٤ - حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رُسْتَةَ ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ ثَنَا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِيهِ ثَنَا أَبُو مِجْلَزٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ لَمَّا تَزَوَّجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَيْنَبَ بِنْتَ جَحْشٍ دَعَا الْقَوْمَ فَطَعِمُوا ثُمَّ جَلَسُوا يَتَحَدَّثُونَ قَالَ فَأَخَذَ كَأَنَّهُ تَهَيَّأَ لِلْقِيَامِ فَلَمْ يَقُومُوا فَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ قَامَ قَائِمًا فَلَمَّا قَامَ قَامَ مَنْ قَامَ مِنَ الْقَوْمِ وَقَعَدَ ثَلاثَةٌ قَالَ وَإِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ فَإِذَا الْقَوْمُ جُلُوسٌ قَالَ ثُمَّ إِنَّهُمْ قَامُوا أَوْ لَيَنْطَلِقُوا قَالَ فَجِئْتُ فَأَخْبَرْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُمْ قَدِ انْطَلَقُوا قَالَ فَجَاءَ حَتَّى دَخَلَ فَذَهَبْتُ أَدْخُلُ فَأَلْقَى الْحِجَابَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ وَأنزل الله آيَة الْحجاب {يَا أَيهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِي} إِلَى قَوْلِهِ {عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا}
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ يَحْيَى بْنِ حَبِيبٍ وَعَاصِمِ بْنِ النَّضْرِ وَمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الأَعْلَى كُلُّهُمْ عَنِ مُعْتَمِرٍ
٣٣٣٥ - ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ الْجَارُودِيُّ النَّيْسَابُورِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى النَّيْسَابُورِيُّ ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ صَالِحٍ ح وَثنا أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ حَمْزَةَ ثَنَا ابْنُ شُرَيْحٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ ... ... ... يَحْيَى ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ ثَنَا أَبِي عَنْ صَالِحِ ح وَثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى بْنِ إِسْحَاقَ ثَنَا عَبَّاسُ بْنُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute