٢ سورة الصافات ١٠٨،١٠٩. ٣ سورة آل عمران ١٠٦. ٤ سورة الزمر ٣. ٥ سورة الرعد ٢٣، ٢٤. زيادات ر بعد ذلك مايأتي: "حدثنا يموت بن المزرع البصرى قال: حدثنا رفيع بن سلمة المنبز بدماذ قال: حدثنا أبو عيادة قال: قال الحجاج يوما لعمائر العرب وهم في مجلسه: ما أحسب هذا المزونى بناصحنا في حربنا-يعني المهلب- والرأى مشترك، فقالوا: الرأى للأمير-أصلحه الله- أن يكتب إلى ابن الفجاءة: بإطعامه بعض الأرضين، فإذا هو نخع بطاعته وأظهر الدعوة له سهلت الحيلة فيه، فقال: وفقكم الله، وكتب إلى ابن الفجاءة، وأنفذه على يد الغضبان بن القبعثرى الشيباني. نسخة الكتاب: "بسم الله الرحمن الرحيم: من الحجاج بن يوسف إلى قطرى بن الفجاءة، سلام عليك، الموحد الله، والمصلى عليه محمد عليه السلام. أما بعد، فإنك كنت أعرابيا يدويا تستطعم الكسرة، وتحف إلى التمرة، ثم خرجت تحاول ماليس لك بحق، وأعرضت عن كتاب الله، ومرقت من سنة رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فارجع عما......=