للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ابْن ماسويه: ثَمَرَة لَو ف الْحَيَّة مَتى شرب مِنْهَا ثَلَاثُونَ حَبَّة بخل ممزوج اسقطت الجنيني وَمَتى شمت الْمَرْأَة رَائِحَة هَذَا النَّبَات بعد ذبول زههرته اسقطت. د: اصل لوف الْحَيَّة مَتى احْتمل بلاليط أخرج الجنيني نت وَقَالَ: وَمَتى احْتمل المر مَعَ ألأفسنتين أَو مَعَ مَاء الترمس أَو مَعَ عصارة السذاب اخْرُج الجنيني بِسُرْعَة. ج: يسْقط الجنيني مَتى احْتمل أَو تدخن بِهِ الْمقل الْيَهُودِيّ وَكَذَا يفعل المشكطرامشير شرب أتجدخن بِهِ وَمَتى احْتمل كَانَ اقوى عصارة النعنع مَتى احتملت فِي وَقت الْجِمَاع منعت الْحَبل النسرين يقتل الأجنة ويخرجها ن بولس: مَتى جعل مَعَ الإيرسا غسل قتبل وَأخرج الجنيني ودهنه يخرج الجنيني ألإيرسا نَفسه يفْسد ألجنة ويخرجها. ج: السقمونيا مَتى احْتمل فِي صوف قتل الجنيني السكبينج مَتى شرب بأدرومالي قتل الجنيني ن ساساليوس اصله وبزره يسقطان الجنيني الف ب السذالب خاصته إِفْسَاد المنى.

ابْن ماسويه وروفس: السذاب يمْنَع الْحَبل اصل الفاشرا مَتى شرب مِنْهُ درخيمان أخرج الجنيني وَمَتى احتامل قفعل ذَلِك واخرج المشيبمة وطبيخة مَتى جدلس فِيهِ فعل ذَلِك الفلفل يحدر الجنيني ونظن بِهِ انه مَتى احجتمل بعد الْجِمَاع أفسد غالمنى إفسادج قَوِيا. ابْن ماسويه: خَاصَّة الفلفل بهعدالجماع إِفْسَاد المنى مَتى احْتمل. ولعسر الْولادَة وَإِخْرَاج الكمشيمة: كبريت اصفر وَمر أَحْمَر وقفر وجوشير وقنة بالسواء يتبخر بِهِ مَرَّات كَثِيرَة وتسقى الجوشير والقنة وتدخن بخرء الحجمام وسلخ الححية. قَالَ: وَأي أمْرَأَة تحملت زبل الْفِيل وبنجا معجونيني اَوْ زبل الْفِيل وَحده لم تحبل ابدا. قَالَ ك وداوا البعقل بادوية نتو الرَّحِم ويصيب النِّسَاء من)

غفراط الْجِمَاع تَنْشَق فِي الرَّحِم وَقد يعتيرهم من ثقل الْحمل انْشِقَاق المثانة وَدَلِيله خُرُوج الْبَوْل للا إِرَادَة.

من السمُوم لج: مَتى سقى من الشنان الْفَارِسِي ثَلَاثَة دَرَاهِم القى الْوَلَد من يَوْمه ن وَيُقَال: الخردمانج مَتى شرب نه دانقان أَلْقَت الْوَلَد ساعتها وآذمتها الحكة وَهُوَ شَبيه بالخردل فِي توليد الحكة والجرب.

لى هَذَا عندى هُوَ الكردمانة.

من الاهوية والبلدان قَالَ: إِنَّمَا تسهل الْولادَة على اللينات الابدان.

الذُّكُور يولدون أسهل من الاناث وَإِذا عسرت الْولادَة وَلم تنق الْمَرْأَة لَان آلَات الْمَرْأَة ترم وَكَثِيرًا مَا يكون يعرض بعقبه للبطن مَا يعرض لمن انْقَطع عَنهُ دم البواسير والطمث.

من كتاب المنى قَالَ أبقراط: لما اشْتَمَلت الْجَارِيَة المعنية امرتها أَن تطفر إِلَى نَاحيَة اليتها فطفرت سبع طفرات فَخرج مِنْهَا المنى. لى الطفر إِنَّمَا يكون إِلَى خلف وَلذَلِك يُمكن أَن ينزل لَان الطفر إِلَى قُدَّام وان زعزع المنى فانه يعلق نَحْو بطن الرَّحِم والطفر إِلَى خلف يَقع ضَرْبَة فِي فَم الرَّحِم. مَتى

<<  <  ج: ص:  >  >>