(٢) ابن كثير: البداية والنهاية ٧: ٣٥، ٥٥، ٧٧. (٣) البلاذري: أنساب الأشراف ٣: ٣٧، والذهبي: سير أعلام النبلاء ٣: ٣٤٥ - ٣٤٨. (٤) البيهقي: السنن ١٠: ١١٣. (٥) المصدر السابق. (٦) عبد الرزاق: المصنف ٧: ١٥٢، وابن شبة: تأريخ المدينة ٢: ٧٥٩، والبيهقي: السنن الكبرى ٩: ٢٩. (٧) محمد سعيد رمضان البوطي: الشورى في عهد الخلفاء الراشدين (ضمن كتاب الشورى في الإسلام) ص ١٣٤. وقد ذكر حالتين استثناهما من ذلك اتهم عمر في إحداهما كعب الأحبار في رأيه واتهم في الأخرى رجلاً في رأيه، والرواية الأولى من طريق سيف بن عمر وهو متروك، والثانية في تدليس الأعمش والانقطاع بين النخعي وعمر فإنه لم يرو عنه (راجع تاريخ الطبري ٣: ٦١١، وطبقات ابن سعد ٣: ٣٤٣).