١ - الأمثلة.
٢ - القبول.
الجزئية الأولى: الأمثلة:
من أمثلة المانع من قبول تأويل كنايات القذف ما يأتي:
١ - كون اللفظ في حال غضب أو خصومة.
٢ - مخالفة الواقع ومنه ما يأتي:
أ - جعلت لزوجك قرونا، وهو لا شعر له.
ب - أفسدت فراشك زوجك، وهو ليس له فراش.
جـ - فضحت زوجك وهي لم تفش له سرا، ولم تنقل عنه خبرا.
الجزئية الثانية: القبول:
وفيها فقرتان هما:
١ - القبول.
٢ - التوجيه.
الفقرة الأولى: القبول:
إذا وجد مانع من قبول تأويل كنايات القذف لم يقبل.
الفقرة الثانية: التوجيه:
وجه عدم قبول تأويل كناية اللفظ إذا وجد المانع منه: أن الظاهر من اللفظ القذف، فلا يقبل غيره مع المانع منه.
الجزء الثاني: قبول تأويل كنايات القذف إذا لم يوجد مانع:
وفيه جزئيتان هما:
الجزئية الأولى: القبول:
إذا لم يوجد مانع من تأويل الكناية جاز قبوله.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute