للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١ - قوله تعالى: {وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ} (١).

٢ - قوله تعالى: {اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} (٢).

٣ - قوله تعالى: {وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا اللَّهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} (٣).

٤ - قوله تعالى: {مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ} (٤).

ووجه الاستدلال بهذه الآيات: أنها أثبتت الألوهية لله وحده فمن اعتقد أن لله شريكًا في ألوهيته فقد كفر بهذه الآيات، وذلك كفر بالله تعالى.

[المطلب الرابع الردة بالترك]

وفيه مسألتان هما:

١ - الأمثلة.

٢ - الردة.

المسألة الأولى: الأمثلة:

من أمثلة الترك ما يأتي:

١ - ترك الصلاة.

٢ - ترك الزكاة.

٣ - ترك الحج.

٤ - ترك الصيام.


(١) سورة البقرة، الآية: [١٦٣].
(٢) سورة البقرة، الآية: [٢٥٥]، وسورة آل عمران، الآية: [٢].
(٣) سورة آل عمران، الآية: [٦٢].
(٤) سورة المؤمنون، الآية: [٩١].

<<  <  ج: ص:  >  >>