للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٦ - قوله تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} (١).

٧ - قوله تعالى: {وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا} (٢).

٨ - قوله تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا} (٣).

٩ - قوله تعالى: {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} (٤).

المسألة الثانية: حصول التوبة بإنكار الردة:

وقد تقدم ذلك في قبول إنكار الردة الثابتة بالبينة.

المسألة الثالثة: حصول التوبة بفعل الصلاة:

وفيها فرعان هما:

١ - حصول التوبة.

٢ - التوجيه.

الفرع الأول: حصول التوبة:

إذا صلى المرتد حكم بقبول توبته.

الفرع الثاني: التوجيه:

وجه قبول توبة المرتد بفعل الصلاة ما يأتي:

١ - أنها تشتمل على الشهادتين وهما الأصل في الدخول في الإسلام.


(١) سورة البقرة، الآية: [١٨٣].
(٢) سورة آل عمران، الآية: [٩٧].
(٣) سورة سبأ، الآية: [٢٨].
(٤) سورة طه، الآية: [٥].

<<  <  ج: ص:  >  >>