(٢) سيبويه: الكتاب، ١/ ٢١ (٣) سيبويه: الكتاب، ٣/ ٢٥٨ (٤) سيبويه: الكتاب، ٣/ ٣١١ (٥) سيبويه: الكتاب، ٣/ ٢٠٣ (٦) من هذه المواضع مثلا قوله: ((كما أنّ حروف الاستفهام بالفعل أولى، وكان الأصل فيها أن يبتدأ بالفعل قبل الاسم، فهكذا الأمرُ والنَّهى))، ١/ ١٣٧، ومثل قوله: ((وإن قلت: أَيُّهم زيدًا ضَرَبَ؛ قَبُح، كما يقبح فى متى ونحوها وصار أَن يَلِيَهَا الفعلَ هو الأصلُ؛ لأنّها من حروف الاستفهام، ولا يُحتاجُ إلى الألف))، ١/ ١٢٦، وقال: ((واعلم = = أن الترخيم لا يكون في مضاف إليه ولا في وصف؛ لأَنَّهما غيرُ منادَيين، ولا يرخم مضاف ولا اسمٌ منون في النداء من قبل أنه جرى على الأصل وسلِم من الحذف))، ٢/ ٢٤٠، ومثل: ((واعلم أنه إذا اجتمع بعد حروف الاستفهام نحو هل وكيف ومن اسمٌ وفعلٌ، كان الفعل بأن يلي حرف الاستفهام أولى؛ لأنها عندهم في الأصل من الحروف التي يذكر بعدها الفعل.))، ٣/ ١١٥، ومثل: (( ... إِنَّمَا هو في الأصل للفعل لا للأسماء، فاستثقل فيه ما يستثقل في الأفعال))، ٣/ ٢٠٩