للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٥ - محاولة المجرمين الفرار عند تطويق الله لهم بالعذاب المهين، واعترافهم أنهم كانوا ظالمين، حتى صاروا حصيدًا خامدين.

٦ - تأكيد الله خلقه السماوات والأرض بالحق لا باللهو واللعب، وتقرير سنته في رفع كلمة الحق وإسكات كلمة أهل الكذب، فله ما في السماوات والأرض والملائكة في عبادتهم له لا يستحسرون، يسبحون الليل والنهار لا يفترون.

٧ - استخفاف الله بآلهة قوم لا تضر ولا تنفع ولا تحيى ولا تميت فهو الإله الحق الأحد الصمد، ولو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا.

٨ - ثناء الله على الملائكة، وإبطاله دعوى الكفار اتخاذه الولد منهم.

٩ - لفت أنظار الكفار إلى عظيم قدرته تعالى، وواسع نعمه وكرمه عليهم.

١٠ - تولي الله نصر دينه، وكل نفس ذائقة الموت وإنما الناس في اختبار ثم إلى ربهم يرجعون.

١١ - استهزاء المشركين بالرسول، وخلق الإنسان من عجل، وتقرير العذاب على المشركين المستهزئين.

١٢ - تسلية الله نبيّه عما يلقاه من أذى المشركين، وتقريره تعالى نعمه على الكافرين.

١٣ - إقرار المكذبين بذنوبهم عند حلول العذاب، والوزن يكون بالعدل يوم الحساب.

١٤ - اشتمال التوراة على الفرقان بين الحق والباطل، وهذا القرآن في غاية الإعجاز والجلاء والوضوح وهو الكتاب الكامل.

١٥ - إلهامُ الله تعالى إبراهيم - صلى الله عليه وسلم - الحق من صغره، وثناؤه تعالى عليه في محاججة قومه.

١٦ - تحطيم إبراهيم الأصنام واستخفافه بعفول قومه، ونجاته من النار بإذن ربه.

١٧ - نجاة إبراهيم ولوط - عليهما الصلاة والسلام - إلى بلاد الشام، وإكرام الله تعالى إبراهيم بإسحاق ويعقوب أئمة من الصالحين، وحماية الله نبيّه لوطًا من القوم الفاسقين.

١٨ - نجاةُ نوح - صلى الله عليه وسلم - بإذن الله من الكرب العظيم، وإغراق الله قومه المكذبين.

١٩ - ثناؤه تعالى على داود وسليمان، وتفهيمه سليمان مسألة الكرم وغنم القوم، وتسخير الجبال والطير وعمل الدروع لداود، والريح والشياطين لسليمان.

<<  <  ج: ص:  >  >>