٢٠ - ثناء الله تعالى على صبر أيوب عليه السلام، وكشفه ضره رحمة به وذكرى للأنام.
٢١ - ثناء الله تعالى على إسماعيل وإدريس وذي الكفل في الصابرين، وإدخالهم في رحمته إنهم من عباده الصالحين.
٢٢ - تضييق الله تعالى على يُونس - صلى الله عليه وسلم - وإدخاله في بطن الحوت، ودعوته ربه من ذلك السجن بخير الدعاء، الذي كشف به غمّه وجعله للمؤمنين من خير الرجاء.
٢٣ - ثناء الله تعالى على زكريا عليه السلام، وإجابة دعوته بأن وهب له يحيى وأصلح له زوجه. وذكر قصة مريم وابنها عيسى عليهما السلام عقب قصة زكريا وابنه يحيى عليهما السلام، وثناء الله على مريم ورفع ذكرها في الأنام.
٢٤ - وحدة منهج الأنبياء، واختلاف الناس عليهم، وكتابة الملائكة أعمال الأولياء.
٢٣ - تأكيد هلاك الأمم المكذبة، وفَتْح سد يأجوج ومأجوج قبيل الساعة، وإسرار الكفار الندامة عند معاينة أهوال القيامة.
٢٦ - تأكيد وقوع المشركين وآلهتهم في نار العذاب، والبشرى للمؤمنين يوم الحساب، وهذا النبي الكريم رحمة لجميع العالمين.
٢٧ - وَحْيُ الله تعالى إلى نبيّه عليه الصلاة والسلام، أنه تعالى الإله الحق الذي لا ينبغي أن يعبد غيره الأنام.
٢٨ - إعلانُ البراءة من القوم المشركين، إن أصروا على الجاهلية والمكر بالإسلام والمسلمين.
٢٩ - إخبارُ الله تعالى نبيّه ليعلم قومه أن حلول وقت عقابهم قد يكون قريبًا، وإنما هم في فتنة والله يمكر بهم مكرًا شديدًا.
٣٠ - لا يعلم السر وأخفى إلا الرحمان، فله الحكم وهو الرب الإله الحق المستعان.