(٢) الصواب التعرب بعد الهجرة. قال ابن الأثير: هو أن يعود إلى البادية ويقيم مع الأعراب بعد أن كان مهاجرًا، وكان من رجع بعد الهجرة إلى موضعه من غير عذر يعدونه كالمرتد (النهاية ٣/ ٢٠٢). (٣) تقدم عند هذه الآية وتبين أنه ضعيف الإسناد. (٤) كذا في (ح) و (حم) و (مح)، وفي الأصل: "خالد بن عمرو" وهو مقلوب. (٥) ضعفه الحافظ ابن كثير، والصحيح وقفه كما سيأتي. (٦) كذا في (ح) و (حم) و (مح)، وفي الأصل: "نبي" وهو تصحيف. (٧) أخرجه الطبري بسنده ومتنه، وصححه الحافظ ابن كثير، وكذا الحافظ ابن حجر (الفتح ١٢/ ١٨٢). (٨) أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه (المسند ٤/ ٣٣٩)، وأخرجه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي (المستدرك ٤/ ٣٥١)، أخرجه النسائي السنن الكبرى (التفسير ح ١١٣٧٣)، والطبراني في المعجم الكبير، وقال الهيثمي: ورجاله ثقات (المجمع ١/ ١٠٩). (٩) تقدم في تفسير آخر آية ١٢ من هذه السورة الكريمة.